10-10-2024, 05:11 PM
|
#9
|
عضو مميز جدا وفـعال
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 61286
|
تاريخ التسجيل : 10 2020
|
أخر زيارة : 30-05-2025 (08:09 AM)
|
المشاركات :
1,798 [
+
] |
التقييم : 94
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامدة رغم المحن
كل هذه الأدوية التي ذكرت ضد التشنج فقط ولا تصلح لمن عنده التهاب في الأمعاء
|
أنا لم أذكر أن هذه الأدوية للالتهاب أو لا بل ذكرت بالنص :
اقتباس:
فمثلاً الأولانزبين له خصائص مضادة للكولين لأنه يعمل على المستقبلات المسكارينية مما يتسبب في راحة القولون العصبي ، فلو كان هذا هو سبب راحتك فبالطبع لو تناولتِ دواء متخصص مضاد للكولين خاص بالقولون وليس مضاداً للذهان فمن المفترض أن يتسبب بنفس الراحة التي يسببها الأولانزبين بدون آثار الأولانزبين السيئة .
|
فذكرت أنها تريح القولون العصبي وحسب وذكرت أنه ربما يكون هناك احتمالية أن هذا سبب راحتك مع الأولانزبين وربما يكون ليس هذا السبب .
وذكرت سبباً آخر وهو قاعدية الدواء لأن الأدوية القلوية قد تريح المعدة الملتهبة ولا أدري لماذا أهملتِ هذا الاحتمال ، وفي النهاية العبرة بالتجربة وليس بقراءة نشرة دواء أو معرفة استخداماته هل هو للتشنج أم للالتهاب لأنني أيضاً عن تجربتي الشخصية كان الأبليفاي يريح معدتي الملتهبة وأنا أيضاً مصاب بالقولون العصبي والتهاب المعدة وبعد البحث والتجربة وجدتُ أن السبب هو قلوية أبليفاي وعندما استخدمت لامكتال وسوليان وكربونات الكالسيوم تسببوا بنفس الراحة ، وعندما جربت بيكربونات الصوديوم من عند العطار تسبب بنفس الراحة لأنهم كلهم لهم خصائص قلوية .
ولو كان الاحتمالين خاطئين فربما يكون سبب راحتكِ هو شيء خاص بفاعلية أولانزبين نفسه ولكن الأفضل أن تبحثي في كافة الاحتمالات الأخرى التي ذكرتها أو غيرها قبل أن تفكري في الاستمرار على أولانزبين لأنه له آثار جانبية سيئة كثيرة .
|
|
|