عرض مشاركة واحدة
قديم 06-02-2025, 03:54 AM   #4
كحيلان *
ابو نجلا سابقا


الصورة الرمزية كحيلان *
كحيلان * غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55993
 تاريخ التسجيل :  03 2017
 أخر زيارة : 18-05-2025 (11:12 AM)
 المشاركات : 17,400 [ + ]
 التقييم :  51
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Black


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهجام مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، جرعة ريدون 0.25 مجم جرعة صغيرة جداً ربما تصلح لتهدئة الأعصاب بعض الشيء ولكن لا تتوقع منها علاج للفصام أو غيره ، وجرعة نصف مجم تعتبر جرعة بداية لعلاج الوسواس القهري وتساعد في تهدئة الأعصاب وقد تصلح مع المرضى الحساسين لأدوية الذهان في علاج ثنائي القطب إذا كانت الحالة خفيفة ، وأما جرعة علاج الفصام فتبدأ من 2 مجم حتى 8 مجم في اليوم .

إذا كان ريدون يزعجك فيمكنك أن تتخلى عنه إن كانت حالتك تسمح وتعتمد على لارجاكتيل بالكامل ويمكنك أن تزيد جرعة لارجاكتيل 100 مجم مرة أخرى يومياً بخلاف جرعة النوم التي تأخذها أو حسب ما يقرره الطبيب .
إجابة شافية كافية من كل الجوانب
شكرا لك الهجام ما قصرت
بيض الله وجهك بالدارين

* أنا غلطت في كلامي :- الصحيح إني آخذ 0.50 ملغ و ( ليس الربع 0.25 ) من 5 أيام . سأستفسر من الدكتور على الربع فإذا الدواء موجود بهذي الجرعة سأطلبه منه حتى يتعود جسمي عليه و يتأقلم و متى ما شفت إنه من ناحية الأعراض الجانبية لا تكاد تذكر و قد أفادني ، عندها سأقرر إما سأستمر عليه و قد أكون مع الأيام سأطلب منه رفعها إلى 0.50 ملغ .

أنا عندي هلوسة شمية لكني جدا متعايش معها الحمد لله صح الذين حولي لاحظوا ذلك لكن متعايش معها و لا أجد منها الضرر و لدي هواجيس و لا ارتاح إلا لما أتفوّه بها و كأنني أكلم أحدا و أغفل عن من حولي فيسمعوني هذا مع صوت شاحنة من نوع رصاصة إسفلت في الجمجمة مزعجة لكنها ليست مستمرة بل تذهب و تعود على فترات . كل ما سبق لا يهم إلا فقط العواطف المتطرفة و الكلام المسموع مع نفسي و يلاحظه غيري 🩸🩸🩸 و هذه الهواجيس مع الوحدة هي التي جعلتني أفر فرارا من الناس كي لا يسمعوني ، البعض نعم يسمعني أما البعض فحتى إن لم يسمعني فإني أقول لا بل قد سمعوني .

أنظر بسبب الهواجيس المسموعة أين أجد راحتي التي أظنها و جلوسي في هذا المكان و مثله يقهرني و لأن هذا من أسبابه أيضا قوة الرغبة في الإنعزال و الخوف و حب الظلام الحالك و كره البيت أيما كره و و الله لو ما الأرق لنمت خارجه و هو الذي يمسكني للرجوع إليه بسبب إن الأدوية مالها إلا مكان آمن و أنا أساسا فاقد الأمان فيه حتى إن لم يوجد به أحد .


مكاني مع تشغيل الفلاش

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المكان بدون فلاش .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الله يعين .


 

رد مع اقتباس