دهشت بشدة حين قرأت خبراً أوردته صحيفة الشرق الأوسط في عددها الصادر في 9 مارس 2004. كان مفاد الخبر بأن المحكمة الكبرى بالرياض حكمت بالسجن لمدة ثلاث سنوات والجلد 300 جلدة للمعلم السعودي المتهم في قضية الردة، مع الإبعاد عن التعليم كوظيفة
نسمع عن سعودي علماني ليبرالي شيوعي اسلامي ومسميات كثيرة
وكذلك المراة نسمع ان هناك امراة سعودية علمانية وماركسة وسعودية تنتهج النهج الشيوعي
ولكن لم نسنع عن ان هناك رجل سعودي كافر
او امراة سعودية كافرة
ايعقل هذا ؟
انا عن نفسي اعرف كثير من السعوديين والسعوديات كفار بنص الكتاب والسنة .