06-07-2005, 12:24 PM
|
#11
|
مراقبه سابقه ( لديها حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 6504
|
تاريخ التسجيل : 06 2004
|
أخر زيارة : 29-01-2015 (11:27 AM)
|
المشاركات :
2,685 [
+
] |
التقييم : 39
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني
احد اصعب الأشياء التي يجب أن نتعلم كيف نفعلها في حياتنا هو اتخاذ القرار ، ان اتخاذ القرار هو في الحقيقه ليس بالشيء السهل ، لأنه عادة ما يكون عن مقايضه بين مميزات وعيوب ، أي بديل نختاره ، لا بد وأن نختار خط سير عندما تتساوى صعوبات الاختيار ، عندما يتحتم اتخاذ القرار ، تزداد صعوبته ، وقد يكون في تأخير اتخاذ القرار خطر ، لأن العالم لا يتوقف حتى نفرغ من اتخاذ قرارنا ، فهناك عوامل كثيره تتدخل في الموقف من عملاء وزوجات أو اطفال أو منافسين ، أي من هؤلاء من الممكن أن يأتي بتصرف جديد ، واذا انتظرنا فقد نفقد فرصة لاتتاح لنا مرة اخرى ، ( قد يكون التردد مميتا )
|
موضوع جميل كعادتك يا أخى
أعتقد أن هناك فرق بين الروية والتردد أعتقد الروية هى إعطاء الإنسان نفسه مساحة للتفكير فى الإختيار فى حدود الوقت المسموح والإمكانيات وخطورة القرار.
فالروية هى نقطة الإتزان بين التردد المميت الذى تحدثت عنه وبين التهور أو أخذ قرارات سريعة بدون تفكير.
أعتقد أن الله تعالى أعطانا الطريق وهو السعى مع التوكل على الله ومع إستخارة الله فى كل أمور حياتنا. حين نستخير الله نكون مطمئنين فنحن نشعر أننا طلبنا الإستخارة من الله فإن تم لإنجاز القرار فالله تعالى راضى عنه وبالتأكيد فيه الخير لنا.
الإستخارة فى الزواج
والعمل
والصداقة
والسفر
والبيع
والشراء
والهواية
بإختصار فى كل شئ.
ومن الأقوال الجميلة فى هذا
كما قالت أختى دمع القمر "إعقلها وتوكل"
وأضيف " لا خاب من إستشار"
"فى التأنى السلامة وفى العجلة الندامة"
"وما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلابا"
وهنيالك يا فاعل الخير والثــــــــــواب
وحسنة قليلة تمنع بلاوى كتيرة
:)))))))
|
|
|