القحطاني

بيانات اضافيه [ + ]

رقم العضوية :  أخر زيارة : 01-01-1970 (03:00 AM)  المشاركات : n/a [ + ]

لوني المفضل : Cadetblue

بعـــد الســلام ، والتحــيـــة ..
أحــب أن أوضح أن المقاييس .. حتى لو نشرت بشكل أوســع من هذا في كامل المعلومات .. فلن يكون له الخوف الذي نخشاه لعدة اعتبارات منها
1- تلك المقايس غير مقننة في البيئة السعودية ، وإن كان مقياس وكسلر للاطفال الذي قنن على البيئة السعودية قبل 10 سنوات يحتاج الى اعادة تقنين .
2- المقاييس التي ذكرت منشورة في المكتبات وتباع للزبالين لو ارادوا ذلك المهم الدفع ..
3- مقياس بينيه في صورته الرابعة لا يعدو ان يكون مترجم بمعايير بيئته ، ووكسلر للاطفال والكبار بمعايير قديمة على البيئة المصرية
4- هذه المقاييس توجد عنها نبذة واطار نظري في معظم الكتب التي توجد تحت مسمى اختبارت الذكاء او علم النفس الاكلينيكي في معظم مكتباتنا
5-من السهولة الحصول على تلك الاختبارات بالمراسلة لاي مكتبة .
7- معنى هذا علينا الغاء المقايس الموجودة في المنتدى .. وكذا الصيدلية لان البعض قد يسيء استعمالها .
8- المفروض ان نوضح ان الدواء لا بد ان يصرف من قبل الطبيب المتخصص ، وكذلك المقياس لا بد ان يطبق من قبل المختص المتدرب ، ومن يسء استخدامه فتلك مسؤليته .. وان يعي الفرد او الانسان ان تلك الدواء يصرف ويقرر من الطبيب .. والمقياس يجرى من المختص .. كما يعرف الجميع ان بناء بيت يتطلب الذهاب الى المهندس المعماري ، وليس المهندس المكنيكي عليه ان يتعلم تلك الخبرة من خلال نشر الوعي والتوضيح .
9- ليس من السهولة اجراء مثل تلك الاختبارات حتى لمن انهاء تخصص علم النفس ما لم يتدرب عليها .. فإن حاول فسيرى النتيجة غير مقنعة له ، وسيكون عاجزا وهذا هو المهم والمميز للمختص عجزه عن صياغة التقرير وكتابة التوصيات لمن احيل إليه او لمن طبّق عليه .
10- لا توجد انظمة تحمي تلك المقايس ، ولا حقوق لمعديها لندرتها ، ولكونها انتاج فردي .. لكن في بعض المجتمعات مثل تلك المقاييس تعدها ، و تديرها مراكز متخصصة ، وتحال عليها الحالات ، والعسكريين للقبول في الكليات العسكرية ، والموظفين في سوق العمل .. وإلى ان نصل إلى هذا الوضع علينا ان لا نخاف من معرفة الآخرين وقرات مثل تلك المقاييس ، إن كان هناك احدا يود قرائتها .. خاصة إذا عرفنا ان معظم طلاب علم النفس وقد تخرجوا لا يميزون بين بينيه ووكسلر .. وبين الاختبارت او المقاييس المختلفة للقدارات او الشخصية لانهم لم يدرسوها إلا نظريا ومن اساتذة لا يملكون الخبرة فلا يسعهم الا التدريس نظريا ذا واقع ما زال يمارس في معظم الجامعات العربية .