عرض مشاركة واحدة
قديم 25-09-2005, 08:48 AM   #8
ثااامــــر
عـضو شرف


الصورة الرمزية ثااامــــر
ثااامــــر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4568
 تاريخ التسجيل :  08 2003
 أخر زيارة : 13-10-2012 (03:46 AM)
 المشاركات : 1,526 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


المتفضل حوراني ..

سأشرح لك السر في عدم ايماني بالحاسة السادسة

أولا : دائمآ ما يربط عامة الناس وعلمائهم بين قدرات الحيوانات والانسان وغالبآ يندرج في مسمى ( حاسه سادسه ) لاي ظاهره غيبيه او طاقه مستكشفه للغيب الوقتي .
والحقيقة التي يستطيع الانسان البسيط الوصول اليها لفك الارتباط الغير مفهوم بين الانسان والحيوان في ذلك . هو ان الحيوان لديه من الطاقات الحسيه التي تفوق الانسان بكثير كسماعهم لتعذيب اهل القبور واحساسهم العالي بأي كوراث ارضية .
اذن الامر هبه ربانيه للحيوانات وتميز من الله لسبب بسيط انهم غير مكلفين كثقلين .
ولو كانت القدرات هي واحده بيننا وبين غير المكلف لاستطاعو اهل الجزر والسواحل في اسيا النجاة من اهوال ماحدث قبل سنه .
ربما يكون جواب الاغلبية في حديثي هذا انها ببساطه نفس القدرة الغيبية وهي ( الحاسه السادسه ) لكن تختلف قوتها . ايضا لا اجد ربط في ذلك او دليل عقلي واضح .

ثانيآ : في عصرنا الحاي اكتشف علماء مايسمون بالبارسيكولوجي ظواهر وطاقات بشرية تخترق الطبيعة البعض من تلك الطاقات حددت مصادرها واستوعب العلماء بعد عدة تجارب وبحوث منشأها وطريقة تسييرها . كطاقه المؤثره في الاخرين مباشرة بمجرد التركيز الشديد فيهم وبث افكار واحاسيس اما سلبيه فتأثر مباشرآ عليهم او ايجابيه فتنعكس عليهم بمشاعر طيبه وهذه حدثت وتحدث ولعل الدكتور صلاح الراشد هو اول من تحدث بها في عالمنا العربي وفصل فيها .
والعبض الاخر من الطاقات غير مفهومه كطاقات سكان استراليا الاصليين فالجزر فهم يشعرون بما حدث او سيحدث لاي من غاب عنهم فالمحيط للصطياد

وبعض الطاقات التي سيطر العلماء عليها و سخروها في علومهم طاقة الجذب
وهي تمارين تقدم الان لناس وهي التركيز على امرآ ما وتكراره عدة مرات لعدة ايام ليكون الجذب محققآ

كل ذلك يجعلني استشعر لما يحدث لي الان و اصفه انه امر يحدث متى ماكان هناك صفاء للذهن وهدوء فالنفس واملآ كبير بالله في كل شي والتسليم له. اعتقد ولست جازما انها انشاءت مااسميه الاستشعار الوقتي للغيب المؤقت وتصوره

انا لااقصد الحدوث لمره او مرتين لا . بل ان تكررت مررآ ومررآ


ابو مروان لي عودة


 

رد مع اقتباس