المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتألـقة

اخي الحوراني ارجو منك ان تمنح قلمي المساحة للبوح ولا تجلب أليه المقص .

الغالية مريام مشكورة على هذا الخبر - نفسي أسال ليه مادخلت وهج وكتبت هذا الخبر ؟ اي استقالة هذه تلك الذي يقول عنها الاخ الحوراني ؟
ان فحوى الرسالة واضحة جدا ولايحتاج لها مختبر كيميائي او جهاز حاسوب سرعته اسرع من الصوت .
انها اخلت مسوليتها وتركت وليس لها علاقة ، انها كلمات مؤلمة جدا ولاتخرج الا ممن عاني المر وصبر عليه .

ياحبيبتي يامريام كلمة حق لابد ان نعرفها جميعا ان الأخت وهج في مكان يعتبر اداريا جدا هنا فليس بالأسلوب الصحيح ان ترسل لكم رسائل في البريد ولاتكتب ذلك في الموقع الذي اوصلها للدرجة الثانية في نفساني .
ولكن هناك اوراق ملخبطة جدا لايعرفها الكثير وأرى نفسي اني غير ملزمة لذكرها حفاظا على كيان هذا الموقع الكبير .الغالبية اعضائه من اصحب الظروف النفسية الصعبة شافاهم الله وعافاهم
ولكن نصيحتي لنفساني قديما ان يراعي مشاعر من وقفو معه في السابق واعطوه خلاصة جهدهم لكي يكون موقع نفساني بهذا الشكل .
ووهج تدرك ما اكتبه الآن لأنها تضررت كثيرا جدا من هذا الأمر والدليل انها لم تدخل للموقع من بعد ان علمت ان ادارة الموقع آلت لمركز الطب النفسي السلوكي وبدون مايكون لديها علم بذلك ولا اي اخبار او ابداء راي. وهذا الأمر مؤلم جدا للاعضاء اذن كيف بنائبة المشرف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
واعتقد ان أرث نفساني القديم لم يظهر للسطح بعد وستظهر الايام خفايا كانت مخبئة .
وعلى الاخ الفاضل الحوراني ان يعترف ضمنا ان موقع نفساني برمته هو ملك مركز الطب النفسي البشري وان ليس للأخ بسام اي علاقة فيه تماما وانه الان هو ليس المعرف بنفساني كما يعتقده كثير من الاعضاء .
كما واوصي الأستاذ الحوراني ان يكون شفافا في كل شي وهذه من عاداته النبيلة التي تعودنا عليها في الموقع الوضوح والصراحة والجراة . حتى تبني قاعدة صلبة لك امام الجميع ويتعاملو معك على انك المسول الاول امام المركز بالنسبة لما يكتب في الموقع
ان الآخت وهج اخذت على غرة من امرها واجبرت على الاقالة وليس على الاستقالة كما يقولون ، وسلب حقها الادبي في كل شيء وجردت من كامل صلاحياتها كنائبة للموقع بجرة قلم في ليل اظلم فحسبنا الله ونعم الوكيل .
ايها الاخوة والاخوات - الاحساس بالظلم ترجمة واقعية لحياة الكثير من الشرفاء من المتمسكين بمبداهم وأصحاب النوايا الطيبة في هذا العالم. يأتينا الظلم أحيانا من أخ، أو صديق ، او زميل ، أو مدير في العمل أيا كان إلا أنه إحساس مخيب للأمال . لكن الأهم من هذا الاحساس تفاوت الناس في تقبل هذه المشاعر السلبية التي تتكون جراء هذا الحادث الأليم لعطايا النفس الكريمة . وهكذا هي وهج الأستاذة القديرة والفاضلة التي يعرفها جميع من تعامل معها بكل أمانة وخلق وستبقى وهج متوهجة بمبادئها وصبرها على من ظلمها ولاتنسو اننا في شهر تكثر فيه الفضائل وتستجاب فيه كثير من الدعاوى الصادقة . هكذا نحن العرب نحسن التملق وعدم كشف الحقائق في حياتنا اليومية . فما كان بالامس لايجوز الحديث عنه اصبح اليوم مفروضا ان يعلمه الناس لاننا نعيش في قرية اشبه بالبيت الصغير .

اختكم
المتألقة والتي قالت الحقيقة المرة هذه المرة.