|
إلى جامعة متحركة ..لا مقرّ لها إلا قلوب المحبين
بسم الله الرحمن الرحيم
*تهنئة لا يحدها الأفق ، ومشاعر صادقة رغم تدفقها ، وجدتها معاقة لا تقدر على النهوض ..كم بودي اليوم أن اكون مجيداً للغة الكمبودين ..التي تتجاوز سبعين حرفاً.. من أجل أن ابوح بشيء لما أسداه لي رجل أختزل في داخل رأسه جامعة متحركة..دون مقاعد أو مناهج رسميه ..لقد تعلمت منه الكثير في تخصص علم النفس ..علماً يتجاوز ما قرأته ، وتعلمته في الجامعه ..قد تندهشون ، لو عرفتم أني من أكثر الناس ازعاجاً ، والحاحاً في الجزئيات ، وكل مايتعلق بالحالات التي دائماً تكون تحت اشرافه ، ومتابعته..تساؤلات ، واستفسارات في أضيق الأوقات ، ومعظمها يحدث مابين عتبة باب المسجد ، ونهاية باب عيادته ..صلاتين يحدث فيها الكثير من الحوارات ..المغرب ، والعشاء ..
*من أين أبدأ لست أدري ؟ ولكني أجدني عاجزاً عن أغلاق عبارتي !!
|