...وأنت تقرءا كلماتي
لأرى حقيقتك
كيف تكون
وليس أمامك
إلا حقيقتي
وتراك كلماتي
وأنت تتأملنى
مابين سطورها
ولتحدثك نفسك عن نفسك
وليحاكيني قلبك
أن مايقرأه ليس كلماتي
بل خفقات قلبي
ميلادي وتاريخي وكلماتي
ظللت تبحث في الوجود
عن غير الموجود
وجاءت خاطرتك بين كلماتي
و جئت أسعى
وراءها ليقيني التام إني سأجد
شئ غير المألوف
وعن غير الموجود
ولكن هل يسكن قلبي دائماً المستحيل والندم على مااااااااضي ؟
هــــــــلين