عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-2006, 04:50 AM   #1
ام لارا
عضو فعال


الصورة الرمزية ام لارا
ام لارا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13148
 تاريخ التسجيل :  03 2006
 أخر زيارة : 30-07-2008 (06:01 AM)
 المشاركات : 21 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
(الافلام الجنسية والبلوتوث) حتدمر بيتي فأنقذوني...



السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..
ارجو من المختصين ومن ذوي الخبرة ومن كل من لديه قشة تنقذني وتنقذ بيتي من الخراب ان يبعثها لي حكايتي بإختصار كالتالي:
زواجي لم يكمل السنتين بعد ولي بنت وانا الان حامل في الشهر الرابع احب زوجي كثيرا ولكن اكره تصرفاته بشدة بصدفة عرفت انة مدمن افلام جنسية من عمر ال13 او ال14 سنة وهوالان يبلغ من العمر ال25 سنة
اشرطة فيديو ومن ثم اشرطة دي في دي ومن ثم مقاطع بلوتوث انصدمت جدا وتألمت اكثر واكثر واحسست بأنها خيانة اول مرة سكت ودام سكوتي سته اشهر ولم استطيع السكوت اكثر فصارحته بمعرفتي لتلك الخبايا فأظهر لي الندم والاسف وانه لن يعود الى ذلك ثم بعد اشهر عرفت انه لايزال على حاله لا اريد ان اصف لكم حالي وانا اكتشف ذلك فأنا واخواتي كانت تربيتنا في منزل ديني بحت ولم يكن لي صديقات وبالتالي ليس لنا اي اتصالات بالعالم الخارجي فلم اكن اعرف يوما ان هناك على وجه الارض افلام من هذا النوع لا في الجولات ولا في غيرها واول ما اشاهدها اشاهدها عند زوجي واب ابنائي وحبيبي وصديقي وكل شيء لي في هذه الدنيا لا ادري هل هو الموضوع عادي وانا اضخمه ام انه كذلك المهم اني تكلمت معه اكثر من مرة كان في البداية يتأسف لكن بعد ذلك كان يقول هذة حياته وليس من شأني التدخل فيها وأنه يعمل ليل نهار وهذا ما يسليه كنت اسأله إذا كان بي اي نقص فأنا مستعدة لإصلاحة فيجيب بالنفي كنت اسأله اذا كان يريد شيئا معينا فأنا مستعدة فيجيب بالنفي مع ان هذة الخصلة تشعرني بالنقص الشديد آخر محاولة لي معة تكلمت مع والدته فنحن اصدقاء وطلبت منها السرية التامة فلا اريد ان يتكلم احد على زوجي تكلمت هي معه وكلمه والده ولم استفيد حلف لي بالمصحف انه لن يعود لتلك الاشياء ولكنه عاد ماذا افعل اشعر مع مرور الوقت اني اشمئز منه لا اريد العيش مع انسان يشاهد هذا الكم الهائل من النساء العاريات والعلاقات الجنسية (اسفه لهذا التعبير )ولا اريد ان اخسرة لكنه لا يأبه بمشاعري
اسفة للإطالة لكني اريد حلا اشعر ان قلبي يبكي عوضا عن عيني 0
المصدر: نفساني