العمري كلماتك
فما هي إلا سيمفونية
عذبـة أطلقتيها في بوح الخواطر
لتخرج لنا بلوحة
رائعة غاية في النقاء
صفحة بيضاء توشحت
بها مشاعرك الشفافة
أتأمل في جولتي هناك
فأرى عاطفة شجية حالمة
تسمو معانيك معها محلقة
بشعور كاد أن ينطق
و كلماتك التي ترنحت بفرط
إحساسك العذب
الذي كسوتِها بجمال
حرفك الندي
و لونتِها بخيالك
وعطرتِها بأنفاسك
هـــــــــلين لرياض شوق والحب