عرض مشاركة واحدة
قديم 10-06-2006, 07:49 AM   #3
noooor
V I P


الصورة الرمزية noooor
noooor غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5696
 تاريخ التسجيل :  02 2004
 أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  87
لوني المفضل : Cadetblue


وارى من اهم اسباب الإقلاع

1- العزيمة الصادقة ضد هذا العمل .. واتخاذ قرار حازم .. فلانا عقول ولا يمكن أن نصبح اسرى للشهوات .. ولنا رأي قاطع يجب أن نفرضه ونستعمله في مسار حياتنا ..

2- تعاهد ربك أن لا ترجع الى هذا العمل مهما كلفك الأمر .. وهذا الشي يجعلك تيئس من فعله .. لذا لا تفكر فيه وتبعده عنك حال حظوره ... لأنك تتذكر عظمة من عاهدة وأنه مطلع على فعلك ..

3- عندما تنتصر على عادة ما مثل التدخين او العادة السرية .. او او ... تزداد جداً والله ثقتك بنفسك .. وتحس انك عملت عملاً رائع ورهيب وشي تفتخر فيه لدى نفسك .. وتعجب جداً بقرارك وصبرك و قوة شخصيتك .. اسألوا مجرب

4- ( اقضى على وقت الفراغ .. مثل عند النوم اقرا قرآن ، كتاب ديني او علمي ، اذكر الله ، حتى تنام .. ولا تجلس دائما لحالك .. جب اخوك الصغارين يجلسون معك .. اعطهم جو مازحهم حتى يكثروا من الجلسه معك .. ولا تحرص على الاستراحات اللي فيها دشوش فيها القنوات الإباحية مفتوحه ..

وباقي الإسباب ذكرها جزاه الله خير اخوي السياسي ..


من الآن اتخذ القرار .. فهو سهل نطقة وتطبيقة .. واصلح ما افسده الدهر .. فقد ذكر اطباء الجنس انه في زمن الشباب سهل اعادة القوة الجنسية وقوة الإنتصاب والفحوله بزمن قصير لا يتجاوز اشهر ..





شكرا لك على تفاعلك وجزاك الله خيرا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





أسئلة وفتاوى

الــعادة السريّــة
10/4/1426 هـ
2005-05-19



أجاب عنها / فضيلة الشيخ /عبدالعزيز بن ناصر الجليل



نص السؤال
أنا أعمل ( العادة السريّة ) بيدي أرجوكم ما هو الــعـلاج ؟

نص الجواب
العلاج _والله أعلم_ يكمن في عدة أمور، منها:
1- مراقبة الله _عز وجل_ والخوف منه، وأنها عادة محرمة يعاقب الله _عز وجل_ عليها، فإذا وجد الإيمان الخوف من الله _تعالى_ فإن هذا من أعظم الوسائل في التخلص منها؛ لأن العاقل الخائف من ربه _تعالى_ لا يؤثر لذة عاجلة لا تتجاوز عدة ثواني على حسرة وعذاب يعقبها.
2- المبادرة بالزواج لمن استطاع الباءة ولو كان فقيراً، فإن الله _عز وجل_ يقول: "إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ" (النور: من الآية32).
3- تطبق الهدي النبوي في أداء عبادة الصوم لمن عجز عن الزواج.
4- ملء النفس بالاهتمامات العالية مما يتعلق بالاهتمام بأمر الدين وأمور المسلمين وهم الآخرة، وألا يكون هناك فراغ ضائع، فالعمر ثمين وقصير.
5- الابتعاد عن كل ما من شأنه إثارة الغريزة الجنسية كإطلاق البصر فيما حرم الله من النساء الأجنبيات، أو الصور في المجلات، أو الأفلام أو القصص الماجنة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ



النكاح و الشهوات » العادة السرية »
التخلص من العادة السرية
نص السؤال رقم «112»
كيف يتخلص الشاب الواقع في العادة السرية من زمن بعيد؟

نص الجواب
لا بد أن يعلم من وقع في هذا المنكر عدة أمور : أولها : أن يعلم أن العادة السرية محرمة بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم, فمن الكتاب قوله تعالى : (والذين هم لفروجهم حافظون, إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين, فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) فأباح الله التمتع بالزوجة, وما ملكت اليمين فقط (وكل تمتع وراء ذلك فهو تعد على حدود الله وانتهاك لحرماته) وأما تحريمه من السنة فقوله عليه الصلاة والسلام : (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج, ومن لم يستطع فعليه بالصوم) ولو كانت العادة السرية مباحة لأرشدنا إليها كبديل عن الزواج. ثانيهاً : ليس من المستساغ إتيان مثل هذا العمل بحجة أنه أهون من الزنا ، فالزنا أهون من الكفر ولم يكن ذلك مسوغاً له. ثالثها : تجر العادة السرية أضرارا صحية على صاحبها, فتسبب أضرار بالعين, وتقوساً في الظهر, وسوء في الهضم, والمدمن عليها يصاب بسرعة في الدفق فلا يقدر أن يأتي امرأته, ويصاب كثير من الممارسين لها بأمراض نفسية مزمنة, وغيرها من الأضرار التي تجرها هذه العادة. رابعها : إن استشعر الإنسان حرمة هذا العمل, والأضرار الجسيمة من ورائه, كانت رادعا له عن هذا العمل المشين, وعلى العبد أن يراقب ربه في الخلوات, ويعلم أن أعضاءه قد تكون شاهداً على ما يعمل, وينطق بما فعل من حرام. خامسها : كيف يريد الإنسان أن يتخلص من هذه العادة وهو لم يتخلص من مؤثراتها, من مشاهدة ما حرم الله في الفضائيات والمجلات من صور إباحية تثير الشهوة, ؟! بل علبه أن يشغل وقته بما يفيده, ولو في أشياء من الدنيا, ويحرص على أن لا يذهب إلى النوم إلا وهو يريد أن ينام, حتى لا يجعل للشيطان فرصة بأن يملي عليه من الأفكار والخواطر ما يكون سبباً في وقوعه في هذه العادة. سادسها: عليه أن يحذر من مدخلين للشيطان التساهل والتهاون في المعصية، أو اليأس من رحمة الله والشعور بأنه لا أمل له في الخلاص. سابعها : وآخرها لا ينسى العبد دعاء ربه عز وجل, بصدق أن يخلصه من هذا الداء, ويدعوه موقناً بالإجابة فهو القائل (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء) ويحرص على أن يكفر ما عمل بالعمل الصالح والإكثار من الحسنات, قال تعالى : (إن الحسنات يذهبن السيئات) ومن استعان بالله عز وجل, وأقبل عليه بتوبة صادقة تاب الله عليه وأعانه.

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

النكاح و الشهوات » العادة السرية »
نصيحة لشاب واقع في العادة السرية
نص السؤال رقم «2080»
السلام عليكم يافضيلة الشيخ أنا أعاني من مشكلة كبيرة يقع فيها الكثير من الشباب في وقتنا الحاضر الا وهي قضية العادة السرية والصراحه لاأستطيع أن أتركها وقد حاولت كثيراً لاكن للأسف لم أستطع تركها مانصيحتك لي جزاك الله خيراً وشكراً فضيلة الشيخ.....

نص الجواب
إن من حكمة الله تبارك وتعالى أن ابتلى خلق واختبرهم، ومن ابتلائه لهم أن جعل طريق الشهوات محبباً للنفوس تشتهيه وتميل إليه، وجعل طريق الطاعة شاقاً وثقيلاً عليها، كما قال صلى الله عليه وسلم "حجبت الجنة بالمكاره وحجبت النار بالشهوات" وفي حديث آخر يخبر صلى الله عليه وسلم عن شأن الشهوات وطريقها يقول:" لما خلق الله الجنة قال لجبريل: اذهب فانظر إليها، فذهب فنظر إليها، فقال: وعزتك لا يسمع بها أحدٌ إلا دخلها، فحفَّها بالمكاره فقال: اذهب فانظر إليها، ثم جاء فقال: وعزتك لقد خشيت أن لا يدخلها أحد، قال: ولما خلق الله النار قال لجبريل: اذهب فانظر إليها، فذهب فنظر إليها، ثم جاء فقال: وعزتك لا يسمع بها أحد فيدخلها، فحفَّها بالشهوات، فقال اذهب فانظر إليها، فلما رجع قال: وعزتك لقد خشيت أن لا يبقى أحد إلا دخلها". أخي الكريم إن أول نقطة في حل مشكلتك هي: أن تدرك خطورة هذا الطريق والسبيل وأثرها، فكثير من الشاب الذين انحرفوا بعد استقامتهم، وساءوا بعد صلاحهم كانت الشهوة سبباً وراء ذلك. ثانياً: إن أهم ماتحتاج إليه في نظري ليس هو الجانب العلمي النظري وليس التعرف على خطوات محددة تظن أنها ستنهي المشكلة إنما تحتاج إلى العزيمة الجادة والإرادة القوية، والشعور بأنك وحدك أنت الذي تملك حل مشكلاتك، ولن يحلها لك الآخرون، إنما دورهم يقف عند تقديم النصح والتوجيه. ثالثاً: تقوية الإيمان، وعوامل ذلك لاتخفى عليك، وأهم ما أوصيك به العناية بالعبادات في المنزل، والحرص على النوافل وتلاوة القرآن الكريم، وأن تقوم ماتيسر لك من الليل. رابعا: الصيام وقد حث عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأخبر أنه وجاء ووقاية من السير وراء الشهوة المحرمة، فقال :"يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء"، فاحرص وفقك الله على صيام قدر من النوافل والمحافظة عليه ولوقل. خامساً: تقوية الإرادة والعزيمة، وتعويد النفس على الضبط، والقدرة على منعها وحجزها مما لايليق ولاينبغي. سادساً: الدعاء فإنه سلاح المؤمن، وملجأه كما قال تبارك وتعالى (أم من يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء) سابعاً: احرص على التقلل من العوامل التي تثير الشهوة وتؤججها، وأخطر ذلك إطلاق النظر إلى ماحرم الله تبارك وتعالى، أياً كان مصدره، وابتعد عن الاستطراد في التفكير في أمور الشهوات ، وأشغل نفسك دائماً بالتفكير فيما يفيد وينفع من أمور الدين والدنيا. ثامناً: احرص على البعد عن الخلوة أو البقاء فارغاً، فإن ذلك مدعاة لتسلل الشيطان إلى تفكيرك. تاسعاً: إياك واليأس وأن يوهمك الشيطان أنك غير قادر على ترك هذه المعصية، وكرر التوبة كلما تكرر منك الذنب ووقعت في الخطيئة. في الصحيحين من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه صلى الله عليه وسلم قال: إن عبداً أصاب ذنباً-وربما قال:أذنب ذنباً- فقال:رب أذنبت ذنباً-وربما قال: أصبت- فاغفر، فقال ربه: أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به؟ غفرت لعبدي!. ثم مكث ماشاء الله ثم أصاب ذنباً-أو أذنب ذنباً- فقال: رب أذنبت-أو أصبت آخر، فاغفره، فقال: أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به؟ غفرت لعبدي!. ثم مكث ماشاء الله ثم أذنب ذنباً- وربما قال أصاب ذنباً - فقال: رب أصبت-أو قال: أذنبت- آخر فاغفره لي، فقال: أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به؟ غفرت لعبدي!. ثلاثاً فليعمل ماشاء". وعن عقبة بن عامر -رضي الله عنه- أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:" يا رسول الله:أحدنا يذنب، قال :" يكتب عليه " قال ثم يستغفر منه ويتوب. قال:" يغفر له ويتاب عليه " قال:فيعود فيذنب. قال " يكتب عليه "، قال:ثم يستغفر منه ويتوب قال :" يغفر له ويتاب عليه". قال فيعود فيذنب. قال:"يكتب عليه ولا يمل الله حتى تملوا ". وعن علي -رضي الله عنه- قال:خياركم كل مُفَتًّن تواب، قيل فإن عاد؟ قال:يستغفر الله ويتوب، قيل:فإن عاد؟ قال:يستغفر الله ويتوب، قيل:حتى متى؟ قال:حتى يكون الشيطان هو المحسور. وقيل للحسن:ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر، ثم يعود، فقال:ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الاستغفار. وقال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- في خطبته:"أيها الناس من ألم بذنب فليستغفر الله وليتب، فإن عاد فليستغفر الله وليتب، فإن عاد فليستغفر الله وليتب، فإنما هي خطايا مطوقة في أعناق الرجال وإن الهلاك كل الهلاك في الإصرار عليها". وفقك الله، وغفر ذنبك، وطهر قلبك، وحصن فرجك، ويسر لك الخير حيث كنت،،،،

المجيب: محمد بن عبدالله الدويش

يتبع