الموضوع: قصه
عرض مشاركة واحدة
قديم 23-07-2006, 06:57 AM   #6
مفتاحة
( عضو دائم ولديه حصانه )


الصورة الرمزية مفتاحة
مفتاحة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9633
 تاريخ التسجيل :  09 2005
 أخر زيارة : 15-09-2024 (01:07 PM)
 المشاركات : 3,640 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


وهذي التكمله وان شالله تعجبكم حبايبي

سارة: لما كل هذا ؟

فارس: كنتي غاضبه مني وأردت أن ترضي علي

سارة: كيف دخلت إلى الشقة ؟

فارس : هل نسيتي أنك أعطيتني نسخه من مفتاح الشقة

سارة: لكني لم اقل لك أن تحتفظ به بل لتستخدمه وتعيده إلي

فارس: كم أنتي محبة لتعكير الأجواء لكن لن اسمح لكي الليلة ليلتنا

سارة: لما تفعل كل هذا؟

فارس: لأني أحببتك

سارة تتسارع دقات قلبها: لايمكن هذا أنت ....

فارس: اسمعي اعرف إني لم أقابلك إلى 3 مرات لاكنها كافيه لأعرفك جيدا يجب أن تعرفي إني لا أريد استغلالك

لأني لو أردت ذلك هناك مئات الفتيات الأتي يمكن أن اكذب عليهن بسهوله

سارة........

فارس يمسك بيدها التي كانت على الطاولة أحست بأن الكهرباء تسري في جسدها حاولت سحبها

لا كنه امسكها بقوه واخذ ينظر إلى عينيها مباشره : أنا احبك

احمر وجه سارة ثم وقفت وهوا مزال ممسكً بيدها سحبته من بين يديه بكل قوتها وقالت بهدوء : إذا سمحت أريد

أن ارتاح اعذرني لا استطيع إكمال هذا

فارس بحزن: لا بأس لاكن لن ادعك بسلام يقولها ممازحاً لها

ثم تذكرة سارة الشخص الذي كان يراقبها في مدينة الألعاب وقالت: إذا لم أكن أتخيل أنت من كان يراقبنا في

مدينة الألعاب

فارس لمعة عيناه: هل كان هناك من يراقبك ؟

سارة: هل تريد القول انه ليس أنت ؟

فارس: لا لست أنا منذ متى وأنتي مراقبه ؟


سارة : لست ادري يوكو تقول بأني أتخيل لاكني كنت اشعر أني مراقبة طول اليوم

فارس: هل رائيتي وجهه ؟

سارة: أرجوك لا تكن بهذا الغباء لو إني شاهدت وجهه لما اعتقدت بأنه أنت

فارس: وهل حدث شيء أخر أحسست بأنه غريب منذ أخر مرة رأيتك فيه؟

سارة: لا اممم بلى تذكرة ذات مره كنت خارجة من العمل و وجدة أن سيارتي كانت مفتوحة رغم إني كنت

متأكدة من إغلاقها لاكن لم يسرق منها شيء

فارس: أعطيني مفتاح سيارتك

سارة: لماذا ؟

فارس: أرجوك دون أسئلة

أعطته سارة المفتاح ثم انطلق إلى السيارة واخذ يبحث فيها وكأنهُ أضاع فيها شيء ثم ارتسمت على وجهه

ابتسامة خبيثة ومد يده تحت احد المقاعد وسحب منها ظرف ووضعه في جيبه دون أن تلاحظ سارة أي شيء ثم

التفت لها وقال: كل شيء بخير يجب أن اذهب لقد تذكرة أن لدي موعد وقد تأخرت علية إلى اللقاء

سارة: بغضب إلى اللقاء

فارس: أراكي غداً وطبع قبلة على جبينها جعلت نار الغضب تبرد كالجليد ابتسم لها ومضى في طريقة

وهيا تسمرت في مكانها لمدة وجيزة كيف يتجرءا ويفعل هذا بي عادة إلى شقتها أخذت تتأمل الورود والشموع

شعرة بخيبة أمل لا تعرف لماذا لكن عيناها أطلقت العنان لدموعها أحست أن النار تحرقها دخلت لغرفتها وجدة

فيها صندوق هدية كبير الحجم أسرعت إليه بحماس وفتحت الهدية وجدت بها دمية محشوة على شكل دب بني

اللون وعطر برائحة فاكهة الخوخ وبطاقة كتب فيها

إلى طفلتي المدللة:

أرجو أن تكوني استمتعتِ معي

احبكِ my angel

ابتسمت بدلت ملابسها ونامت وفي اليوم التالي أفاقت مبكرة يوكو تتصل بها
-صباح الخير

-سارة بكل تعب: صباح النور

-أريد أن اعرف كل شيء بالتفصيل الممل

- لم يحث شيء خرج من عندي بعد عشر دقائق

-لماذا ؟

-طلبت منه الخروج

-لماذا؟
-لأني لا أوافق على ما يفعله

-لماذا؟

-لأنها ليست من عاداتي ولا تقاليدي

-لماذا؟

-ما بكي هل تعانين من عقدة (لماذا)؟

-هههههههههههه لا فقد استغربت ردة فعلك كنت اضن انكي ستكونين سعيدة لهذا وافقت على فكرته وطلب مني

أن اخرج معكي و أشغلك لكي يأخذ راحته في التجهيز

-لم تفعلي الصواب

-جاوبني بصراحة هل تحبينه

-لست ادري لا كن قلبي يميل له ويطيب لي الجلوس معه ربما إعجاب فقط

-الإعجاب بداية الحب

-..........

-يجب أن اقفل لدي مكالمة أخرى

-لابأس


 

رد مع اقتباس