من أرجاء ألحرية ورجاء ألقبول أتيت إليكم
من أرجاء ألحرية في عالمنا ألصغير عبر ألشبكة ألعنكبوتية
أتيت إليكم
كم هو جمـــــــــــيل أن يكون للإنسان مساحة من "ألحرية" يفرغ
تراكماته ألداخلية ونبضاته ألواقعية
أو ألوهمية على سطح قلب نقي من حب ، معاناة ، شوق ، ألم ،
حالات ندم وإلخ
وما قد يجتاح كل شخص منا
ولكن أين ؟ ولمن ؟ نستنزف أحبارنا!
الأجمل بالنسبة لي في هذه اللحظة رجائي بأن تقبلوا نبضي ومشاكلي بينكم وبجميع أشكالها ، محاسنها والعيوب وأن لا تبخلوا علي بأي أرشاد أو نقد أو تعليق فلن أنبض لي ، بل سأنبض لكل ألقلوب
وأعدكم أن أنبض معكم ولكم ما أستطعت
من أرجاء ألحرية ورجاء ألقبول أتيت إليكم !
ألمستشار(khaled)
|