شكراً أيتها الأخت الفاضلة أم عبدالله على موضوعك المشجع والمحفز على الزواج
يعني الشباب والشابات مستعدين يعملوا أي شيئ علشان يتزوجوا .. وما بيهمهم أي حواجز أو عوائق ولا حتى الطاخ والطيخ .
في حرب الـ 90 ورغم صواريخ سكود التي تضرب الشرقية كانت تقام أفراح الزواج لدرجةأنه في أحد الزواجات ورغم صوت أجهزة الإنذار إلا أن الزواج تم .
وفي فلسطين وبرغم البطالة الشدية وضيق اليد والحصار والديون والقصف ، وبرغم ذلك كله يصرون على الزواج ويقيمون حفلات الأفراح ، ، ،
وفي المنطقة العربية ورغم إرتفاع معدلات الطلاق ، وقضايا الخلع ، ومع ذلك يصر الشباب والشابات على الزواج ،،،
والله تحدي الشباب والشابات للعوائق الماديو والنفسية في سبيل الزواج يثير الإعجاب الشديد بهم .... ويستحق أن نطلق عليهم لقب (مناضلون ومناضلات من أجل الزواج) ...
وياريت يستمروا (مناضلين) بعد الزواج ...