بمـــــاذا تجاوب ؟؟ لو كنت مكاني ؟؟
هذا موضوع تعبت فعلا في ان اجد حل له (( تعبت وانا افكر لوحدي)) قلت على اخوتي و اخواتي يشورون علي بما لم اصل اليه فكرا
ما ذا لو كنت في زحمة يومك مشغول , فشكا احدهم حاله اليك قائلا :
انه يعاني من زوجتان:
الأولى كرهته في نفسه لعدم استيعابها مسؤولياتها و اهتمامها بنفسها و كرهته بنفس .
الثانية مريضة يوم شبة مرتاحة و اغلب الأسبوع مريضه أو لا تطيق حالها أو نفسها من التعب أو المرض
و هو متردد لكن في احتياجاته اليومية يريد ويحتاج إلى من يهتم به و يدلله ويقابله ببشاشة ..
و شخص فعلا يخاف الله فعلا و يحاول قدر الإمكان إن لا يقصر مع الزوجتين لأنه يخاف الله . و بحكم انه اغلب انشغالاته في جانب الخير داخل المملكة و خارجها يحتاج إلى امرأة لكن تملأه كثير من التساؤلات و المخاوف إن تكون زوجته الثالثة مثل حال الزوجتين ( غير سعيد معها ))
و طلب منك أن تشور عليه ماذا يفعل وهل تنصحه إن يتزوج ثالثه ؟؟؟
لا تطلب منه أن يحاول أن يلجأ لأي وسيله مع الزوجتين لان كل الطرق فاشلة معهن ...
فالأولي فعلا لما هي مقصرة معه فيه و لما كرهته فيه... أصبح لا يطيق أن ينام معها حتى...
و الثانية إن لم تشكي له التعب والمرض وجها لوجه.. تتصل عليه في كل وقت لتشكيه..
الأولى تراقبه إذا فعلا ذهب للزوجة الثانية أو جاء من عندها .. غير شكها له في كل أمور عمله و مهما يكرمها مالا أو حضورا تظل تشكي انه لم يعطها أو انه مقصر و تحاول إن تعيبه / والثانية لا تدبر شي بدون وجوده ممكن حتى على كيسه الخبز تتصل عليه...
لن يطلق أي من زوجاته من اجل أبنائه...
الله يكون في عونه ........
طيب لو يطلب منك حل بماذا تشور عليه ؟؟هل يتزوج ثالثه؟؟ خصوصا انه يلح انه يود زوجه لأنه لا يود الحرام ؟؟هل يصبر ؟؟
ماذا تقول له
|