جروح لم تلتأم من الصغر والثقة
سيدي المشرف
من آثار تجارب مريرة (الأعتداء الجنسي) بدأت من سن الخامسة ، صاحبتها نظرة دونيــة من الزمــلاء ، الأخوان بل وحتى نفسي التي كنت اردد لها دوما " انت انسان حقير " "لا تستحق العيش"....
والنتيجة كانت ثقة معدومة في النفس ، بحيث يجرحني بعمق أي انتقاد ، بل والمشكلة اني أصدق المنتقد .و أسوأ حالة يمكن ان اتصورها عندما يكون التجريح اما الآخرين ....وهذا ما أ تمنى ان تفكرو معي في طريقة أو تمارين يمكنني من خلالها أن أكسب شخصية طاغية القوة ، تجعلني أبتسم بصدق لكل ولا أهتز . أو أرد بنفس القوة والجرأة .
|