01-10-2006, 04:46 PM
|
#5
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1720
|
تاريخ التسجيل : 06 2002
|
أخر زيارة : 21-08-2011 (01:36 PM)
|
المشاركات :
2,730 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
يعلم الله كم أحب المرأة ولكن بالمقابل لها قدر كبير من الكره ...
لا أريد أن أكون متطرفا في طرحي ، ولا عدوانيا في بذلي ، ولا اتهاميا في نقدي ، ولكن ...
أحلى ما في هذه الحياة ( زوجة صالحة ) مع العلم أن جنون الرجل غالبا ما يكون وراءه امرأة ... وهذا مصداق لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( مارأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم من إحداكن )
والنساء هن الأكثر إتباعا للمسيح الدجال ، ولذلك الحذر من إتباعهن ..
عن أسامة بن زيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قمت على باب الجنة، فإذا عامة من دخلها المساكين، وإذا أصحاب الجد محبوسون، إلا أصحاب النار، فقد أمر بهم إلى النار، وقمت على باب النار، فإذا عامة من دخلها النساء).
ومن حديث ابن عباس فى حديث كسوف الشمس: (ورأيت النار، فلم أر منظرًا كاليوم قط، ورأيت أكثر أهلها النساء)، قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: (بكفرهن)، قيل: أيكفرن بالله؟ قال: (يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله ثم رأت منك ما تكره قالت: ما رأيت منك خيرًا قط).
وعن عمران بن حصين، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أقل ساكنى الجنة النساء).
وقال صلى الله عليه وسلم: (ما تركت بعدى فتنة أضر على الرجال من النساء)، وسيأتى.
وقال: (ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم من إحداكن يا معشر النساء)، وهو معنى قوله عليه السلام فى الحديث المتقدم: (مائلات مميلات). قال الحافظ ابن دحية: تحفظوا عباد الله منهن وتجنبوا غيهن، ولا تثقوا بودهن ولا عهدهن، ففى نقصان عقولهن ودينهن ما يغنى عن الإطناب فيهن.
وقد رأيت كلاما لأمير المؤمنين على بن أبى طالب، رضى الله عنه في النساء لست أدري في الحقيقة عن صحته ، وإن كنت أتفق في معظم ما يقول حيث يقول : أيها الناس، لا تطيعوا للنساء أمرًا، ولا تأمنوهن على مال، ولا تدعوهن يدبرن أمر عشير، فإنهن إن تركن وما يردن أفسدن الملك وعصين المالك، وجدناهن لا دين لهن فى خلواتهن، ولا ورع لهن عند شهواتهن، اللذة بهن يسيرة والحيرة بهن كثيرة، فيهن ثلاث خصال من اليهود: يتظلمن وهن ظالمات، ويحلفن وهن كاذبات، ويتمنعن وهن راغبات، فاستعيذوا بالله من شرارهن، وكونوا على حذر من خيارهن، والسلام.
قال أحد العلماء : إنما كان النساء أقل ساكنى الجنة؛ لما يغلب عليهن من الهوى والميل إلى عاجل زينة الدنيا لنقصان عقولهن أن تنفذن بصائرها إلى الأخرى، فيضعفن عن عمل الآخرة والتأهب لها، ولميلهن إلى الدنيا والتزين بها ولها، ثم مع ذلك هن أقوى أسباب الدنيا التى تصرف الرجال عن الأخرى؛ لما لهم فيهن من الهوى والميل لهن، فأكثرهن معرضات عن الآخرة بأنفسهن، صارفات عنها لغيرهن، سريعات الانخداع لداعيهن من المعرضين عن الدين، عسيرات الاستجابة لمن يدعوهن إلى الأخرى وأعمالها من المتقين.
عموما لا أريد أن أتجنى على أحد ، ولكن لا نستطيع الاستغناء عن النساء ، فهن رياحين هذه الدنيا ...
عموما ... المرأة وقضاياها لا تنتهي ، تماما كرضاها لا ينتهي ..
( انتظر هجوما على كلامي )
|
|
|