01-11-2006, 01:50 PM
|
#4
|
عضو فعال
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 17960
|
تاريخ التسجيل : 08 2006
|
أخر زيارة : 04-11-2006 (03:58 PM)
|
المشاركات :
29 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
هذا موضوع فعلا منتشر الى حد ما
لكن انا كنت قرأت من فترة ان اسباب هذا الفتور في العلاقة
و لجوء الزوج الى البحث عن المتعه بوسائل اخرى و تخيل اشياء اخرى و ذلك لعدم
شعوره بجاذبية زوجته
و كان من ضمن حلول هذه المشكلة هي تباعد الفترات في العلاقه الحميمه
فتكون مرة كل اسبوعين مثلا او كل عشرة ايام ليشعر كلا منهم بالاشتياق للطرف الاخر
هذا اعتقد انه حل لجزء من المشكلة
و لنا عوده لمناقشة باقي النقاط
اخي المشرف
شكرا على ردك بداية
قد يكون هذا احد اسبابه الفتور الزوجي
لكن مانتحدث عنه خصوصا قد يكون من بداية العلاقة الزوجية وقبل ان يتسرب الف5تور الزوجي ومع زوجات جميلات
وان كان الجمال ليس مقياس للجاذبية الجنسية لوحده
مااعنيه بهذا الموضوع هو الادمان
وبعلم النفس اول لقطة يراها الشخص هي ماتعلق بذهنه
للاسف هناك شباب يتفتحون بمراهقتهم على رؤية هذه المنكرات بشكل مستمر ويقبلون على حياة زوجية متحمسة تنتهي بالاحباط فالزوجة ليست ممثلة ولا عشيقة محترفة
وتحتاج لقدر من المداعبات والمودة والحب وبهذه الافلام او اللقطات ميكانيكية العملية وليس تاكيد مفهوم الحب ولا العاطفة وهذه هي المشكلة
لا اراديا يتحول الشخص الى ممثل يرغب بالمتعة وكونه تعود على الاشباع النظري والذي يعقبه اثارة حسية جسدية من طرف واحد فهو لا يستمتع بالعلاقة من طرفين التي ترتب على اسعاد الشريك الاخر
والاحباط يعقبه احباط
فالشريك المقابل سواء هو زوج او زوجة يعاني ايضا من شريك تعود ان يستمتع لوحده فينعكس عليه سلبيا بعدم الاهتمام بالعلاقة الخاصة ويدخل الطرفان بدائرة مفرغة
الحل بتباعد الفترات قد يكون نكبة جديدة للعلاقة الخاصة لمثل هؤلاء الناس وشركائهم
فاصلا هم تعودوا على الاستمتاع الذاتي او بتنفيس انفسهم عبر هذه القنوات اعني مشاهدة صورة او لقطة اباحية وبالتالي هو ارتاح من عبء المعاشرة الفعلية التي لا يجد بها متعة كونها لا توافق الصورة التي يتخيلها بذهنه او انها تتطلب منه مجهودا فهو مطالب بمداعبات قد يرغبها لنفسه كممثل متلقي لكنه لا يرغب بعملها لشريكته مثلا وهذا ينطبق على الجنسين
هؤلاء مرضى بادمان الاباحية وليس كل من شاهد لقطات مدمن
لكن هؤلاء يعرفون انهم مدمنين وانهم لا يصلون للمتعة الا بتخيل لقطة معينة او باسترجاع الذاكرة لتخيل شر يك اخر
ولربما قد يتخيل نفسه بوضع شاذ او غير مقبول وتعريف الشذوذ الي اعنيه بمقالي ساوضحه لاختي المشرفة بردي عليها
ولا اعلم هل بالطب النفسي علاج لحالاتهم او لسلوكياتهم
ومرضهم لا يؤثر عليهم او عليهن لوحدهم بل يؤثر على شريكهم الذي سيعاني من احباطات وعدم اشباع وقلة ثقة بالنفس لاحساسه المستمر بانه طرف ناقص عاجز عن اشباع شخص لو ولع اصابعه له شمع فلن يرضيه
وبانتظار عودتك
|
|
|