عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2006, 08:14 PM   #9
للحياة بقية
عضو فعال


الصورة الرمزية للحياة بقية
للحياة بقية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17960
 تاريخ التسجيل :  08 2006
 أخر زيارة : 04-11-2006 (03:58 PM)
 المشاركات : 29 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


سبق ان طرحت موضوع قريب من موضوعك هذا و لكن كنت الوم على المراة انها لا تصارح زوجها و تحاول ان تجذبه اليها بطرق عده
اما في موضوعك هذا فان الوضع يختلف لان ما ذكرتيه و ان الزوجه تقوم بما عليها و تخبر زوجها باحتياجاتها فان اللوم هنا على الزوج
اما بالنسبة لهذه التصرفات الشاذة و التي تزيد عن الحد فاعتقد ان هناك حلول لدى المختصين لهذه الامور
لان مما سبق يتضح ان من يقوم بهذه التصرفات لا يتمتع بسلوك سوي يحتاج الى علاج
هذا رأيي الشخصي


اخي المشرف الفاضل
شكرا لعودتك من جديد
ولمشاركتك القيمة

للاسف لم تتح لي الفرصة لقراءة مقالك
وماذكرته انت واقع بانه هناك زوجات او ازواج يفتقدون اسلوب الجذب لشركائهم وبسبب ضعف الايمان كماذكرت اختنا اوتار كويتية وتزيين الشيطان لحب الشهوات واصدقاء السوء وتزيين المعصية وسهولة الوصول لمثل هذه الممارسات فهي تصلك الان وانت بعقر دارك ينساق المرء لها


نعود لنكرر ليس كل من شاهد لقطة مدمن

قد يدفع المرء للرؤية الفضول

وكما ان هناك
او social smoker ,
social drinker

فهناك ايضا من يشاهدون هذه اللقطات بدون الدخول بدائرة الادمان

وهؤلاء اعني المدخنين او من يشربون الخمر لاسباب اجتماعية وان كانوا بضرر فضررهم بمعظم الاحيان على انفسهم

طيعا لا نتعرض للمفهوم الديني والمقارنة من باب التصرف السلوكي

لكن المشكلة بالادمان يعني ادمان الصور الاباحية الذي يؤثر على طرفين بداية هم زوج +زوجة
وكيان اسري كامل
لاننا وان تغاضينا او حاولنا تزيين العبارات ومنعنا حياؤنا من ذكر ذلك فالحياة الجنسية هي قوام للحياة الاسرية

بمعنى لا توجد حياة زوجية مستقرة وسعيدة بعلاقة جنسية متوترة خصوصا لو كانت تفتقد للحميمية وليست بسبب مشكلة عضوية ظاهرة للبيان


اذكر قصة لاحدى معارفي
كان زوجها من هذه الفئة ورغم محاولاتها لاغرائه فهو يغلق عليه باب مكتبه بالساعات ليطالع صور اباحية من مواقع اكترونية متعددة متخصصة بخلاف الاقراص الممغنطة واشرطة الفيديو ويهجم عليها كالكلب المسعور لعلاقة لا تتجاوز الدقائق وكانها اداة فقط لتنفيس الشهوة

ورغم اغداقه عليها ماديا وتعامله المعقول الا ان العلاقة بينهما اعني الاسرية محاطة بالكثير من التكهنات
وللاسف المجتمع لا ينصف المراة فهي مطالبة بالتحمل لان معظم الرجال هكذا


قصة اخرى لسيدة اكتشفت ادمان زوجها للصور الاباحية عبر ملفات له بالكمبيوتر وكانت معظمها تضم توجه معين

وفعليا هم اكثر من سيدة

احداهن اكتشفت ميل زوجها الجنسي للاسويات وطبعا هي ليست اسوية ولهذا زوجها مهما عملت له لا يتقبلها جنسيا بشكل مرضي وانتهى بخيانتها مع الخادمات والسبب ان اول لقطات تعرف عليها جنسيا عي للاسويات رغم ان زوجته كانت اول تجربة حقيقية له ورغم انه لم يجرب من يراهن بالصور الا ان عشقه الذي اكتشفه لهذه الفئة لا يقدر على مقاومته


اخرى وكل هذه القصص حقيقية
اكتشفت ان زوجها يجمع صور الممارسات الجنسية عن طريق الايتاء من الدبر
وهو يحاول التحايل عليها لعمل ذلك
اعني ان تمارس معه ذلك
وكونها ترفض وكونه يعلم ان هذا الشي غير مقبول لا عرفا ولا شرعا ولا يستطيع اجبارها عليه فعليا فهو يمارس عليها حرب نفسية لتقبل بذلك

وكثير من القصص تفضي بها السيدات بلحظات الضيق عندما يضيق عليهن باسباب خلافات غير واضحة بالحياة الزوجية

هي مشكلة ومشكلة حقيقية ولا احد يتناولها بالعلاج وانها للاسف اصبحت ظاهرة للتباهي

فالرجال للاسف وحتى بعض الفتيات صرن يتباهين باللقطات الاباحية بجوالاتهم او بكمبيوتراتهم

واصبح الوصول للقطات الاباحية من السهولة انها تصلك ببيتك وانت بغرفتك

ورغم انها فعليا تؤدي للفتور الزوجي الا انه يمر عليها مرور الكرام لانها ادمان
ويهدئ الطرف الاخر بان الحياة الزوجية ليست فراش فقط

القضية ليست التقصير في الفراش فقط
لكن اي انسان يجرحه احساسه بانه غير مشبع لطرف اخر يحاول هو ارضائه بمختلف الطرق المباحة بدون فائدة


اشكرك لرئيك اخي الكريم
ولعلنا بنقاشنا نتبادل افكارا ولربما نجد حلول


 

رد مع اقتباس