نعم أختي الفاضلة نووور
إنما كنت أقصد التندر ،،،
فكل الأوضاع التي (انهزت لها الراس) مشاعة وواضحة .. فهي ليست شيئ من وراء الأبواب .. أو نادر الحدوث ..
الأولاد يدخنون اليوم ليس في الشارع بل في قلب المدرسة ،
وهم يتبادلون عبر البلوتوث مقاطع لن يستطيعوا أن يحصلوا عليها عن طريق المواقع المحجوبة في النت ،
ورمي الأوراق للفتيات ، هذي خلاص عف عليها الزمان ، لأنه مع (انتشار) ظاهرة رمي الأوراق بين الشباب والفتيات أصبح لزاماً الانتقال إلى مرحلة أخرى من النقل اللاسلكي .
أختي الفاضلة ...........
لا شيئ يكبر من الفراغ .....
حتى الفساد يبدأ صغيراً ، ولكن ترعاه أيدي ....
فأين تربت ورتعت هذه العقول الصغيرة البريئة على هذا الفساد ؟؟؟؟؟؟؟
وما فيش دخان بلا نــــــــــــــار ...