أشكر لك أختنا الفاضلة هذا الشريط الهام
والذي حرك في نفسي شعوراً قوياً من
الأحداث الأخيرة ..
فوالله إن رباً يمهل جباراً من جباري الأرض
ولا يقبضه غفلة أو فجأة في جبروته ..
بل يمهله ، ليتوب ويندم ،
ثم يلهمه التشهد قبل موته ..
لهو رب لن نعدم إمهاله ...
ولن نعدم غفرانه ..
ولن نعدم رحمانه ..
وهذا ظننا بالله ،
اللهم آآآآآميييييييييين