14-04-2007, 01:47 AM
|
#7
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 14528
|
تاريخ التسجيل : 04 2006
|
أخر زيارة : 23-04-2007 (12:34 AM)
|
المشاركات :
313 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
لاشك انه لا توجد مشكلة الا ولها حل وبالطبع بات بالإمكان السيطرة على هذه المشكلة الإجتماعيه النفسية، ويبدأ الحل بتوعية الأهل الوالدين بالدرجة الأولى وذلك عن طريق المحاضرات والندوات والمنابر الحسينية فعندما يقوم الخطيب بذكر الأساليب التي قد تساهم من درء المشكلة مستهدياً في ذلك بنور سيرة الأنبياء والأولياء والأئمة الصادقين نتمكن بالتالي من اجهاض الكثير الحالات السقيمة في هذا. كما يجب تطبيق ثقافة الحب المتبادل بين سكان المنزل الواحد الذي تشكل فيه الفتاة حجر الزاوية فيجب على الأم الأستمرار في تقديم العطف والحنان لفتاتها وكأنها ما تزال طفلة وعلى الأب أن يحسن التعامل مع ابنته حتى تكون نفسها وروحها مشبعه بالعواطف فلا تهب عليها رياح الفساد ..
ولنا نصيحة في المقام الأول نصيحة لفتاة اليوم:
اختاه .. توجهي بحبك الى اهل البيت سلام الله عليهم فما تمسك بهم احد وخاب ولتجعلي منهجهم طريقا بدايته الحب ونهايته الجنة .[/QUOTE]
أولا شكرا جزيل الشكر على هذا الوضوع المهم
وثانيا كما قلتي وقتما تكون الفتاه مؤمنه بالله ورسوله وتحمل بقلبها الحب والتمسك بأهل البيت فلا خوف عليها بأذن الله
واذا تكلمنا عن فراغ الفتاه الاحساسي او العاطفي فهو امر يخصها وحدها ربما ومع انها كانت في بيت مثقف وواعي ومتفهم لمسؤؤليات الحياه لم ينقصها شي من هذا الفراغ
ولكن قد تكن ذات احساس عالي ومميز ولديها ما يفوق عن غيرها
هذا لا ينطبق على الجميع بل على حسب المجتمعات والبيئه التي تنشأ بها
والعادات المتوارثه والتقاليد المعروفه
والامر يا اختنا الفاضله يراد دراسه واحصاء وكثير من الامور هناك فئه مع توفر جميع الامتيازات الحياتيه واهتمام الاهل والحرص الشديد قد تكون الفتاه تنظر لأشياء هي ترا انها مناسبه وهي في الحقيقه غير مناسبه لا للمجتمع ولا للدين ولا القانون
بينما هناك فئه قد تكون واعيه وذات شخصيه متزنه ولا تقبل بأي من الاغراءات الرخيصه بحكم وعيها وثقافتها وما يؤول اليه هذا التصرف في المستقبل مع انها قد تكون ايضا لديها فراغ عاطفي وهي تدرك كل شيء ومتفهمه لكل الامور
الف شكر على الموضوع القيم
أخوك أحمد
|
|
|