18-05-2007, 10:09 PM
|
#54
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 17629
|
تاريخ التسجيل : 08 2006
|
أخر زيارة : 10-12-2012 (01:03 AM)
|
المشاركات :
3,044 [
+
] |
التقييم : 59
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
- يا استاذ أحمد انا اريدها تكون معي جريئة كجرأتها على فعل الحرام مع الآخرين مع الأخذ أن تتيقن ان ما تفعله لي هو قمة الدعارة الحلال ..
ما الفرق الذي اراده هذا البدر من زوجته المستقبليه ان تتصف بصفات عاهره سبحان الله وهل يكتفي بالجراءه حتى لو وصل للمحرم ؟؟؟
الا يكون بدايه شذوذ بين زوجين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الا ترغب هذه الزوجة العاهره سابقا نسيان الماضي كيف لا وهى لا تزال تعامل كعاهره !!!
لقد طلب الزوج عاهره ولكن لم ينظر ما الذي ترغبه الزوجة ؟؟؟؟
وهنا هضم لحقها من البدايه .
انتبه يا ابو مروان الزوجة تريد زوج حنون يعاملها بحسن معشر لقد اذنبت في حق هذه السيده التى لم تطلب بعد ماذا تريد في زوجها .
العاهره تستطيع ممارسه البغاء وتتفنن فيه فاجره كل الفجور لو طلب المحرم لاعطته اياه بطيب نفس
الزوجه تعطي زوجها كل ما سبق ولكن بضوابط شرعيه بحيائها الذي هو زينتها الا ان يقرب المحرم.. فهل هذا هو مطلب البدر؟؟؟؟؟
ما هو الحياء وما حقيقته؟
الحياء: خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح، فهو من صفات النفس المحمودة التي تستلزم الأنصراف من القبائح وتركها وهو من أفضل صفات النفس وأجلها وهو من خلق الكرام وسمة أهل المرؤة والفضل.
ومن الحكم التي قيلت في شأن الحياء: ( من كساه الحياء ثوبه لم يرى الناس عيبه)
قال أبو حاتم: إن المرء إذا إشتد حياؤه صان ودفن مساوئه ونشر محاسنه.
والحياء من الأخلاق الرفيعة التي أمر بها الإسلام وأقرها ورغب فيها. وقد جاء في الصحيحين قول النبي : { الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان)
والسر في كون الحياء من الإيمان: لأن كل منهما داع إلى الخير مُقرب منه صارف عن الشر مُبعد عنه، فالإيمان يبعث المؤمن على فعل الطاعات وترك المعاصي والمنكرات. والحياء يمنع صاحبه من التفريط في حق الرب والتقصير في شكره. ويمنع صاحبه كذلك من فعل القبيح أو قوله اتقاء الذم والملامة.
سيعود البدر ويطلب زوجه وام لابنته وتعود الزوجة وتطلب زوج و اب بضوابط شرعيه بعيده عن موجه العهر والدعاره . هذا اذا ما احتاجت لعلاج نفسي من جراء هذه المعامله
|
|
|