إحساس الذنب ما زال قليلاً ، ومؤقتاً !!!
بعد السلام ، والتحية :
* اسعد الله صباحك بكل خير .. ما زال احساس الذنب لديك مؤقتاً ، ودرجته منخفظة ، وإلا لما عدة إلى ما يشعرك بالذنب ؟!!.
* السؤال لماذا الضرب ( السلوك المستهدف للعقاب )، ولمن الضرب ( الأخ المضروب.. العمر.. النوع .. أسلوب الضرب .. )
* البدائل للضرب أو الأذى الجسدي أو النفسي هي تغيير أسلوبك الذي يحقق التعديل أو التقويم لما ضربت من أجله .. فيا أخي الحرمان من الشيء المرغوب لمن تعاقبه وفقاً لعمره ، وسلوكه الخاطىء يحدث نفس النتيجة دون إحساس بالذنب أو الأذى.
* أمّا أن كنت غير قادر على التحكم في غضبك ، ولا تجد راحة في لحظتها إلا بتفريغ ما يُغضبك في الُموقع عليه الضّرب فتلك مشكلة أخرى .
* بشكل عام لا نشعر بالذنب إذا ضربنا إلا في حالة أن السلوك المعاقب عليه لا يستحق الضرب أو أن الشدة التي أوقعناها تتجاوز درجة الخطأ ، وهذا ما ندركه إلا إذا هدأنا ونتيجة لذلك نشعر بالذنب... لكن الكثير ، وهذه إشكاليتنا في التعامل أننا لا نعترف بما فعلناه ، فنعتذر لمن عاقبناه !!!!!.
|