هو طبعا لم يرد ..
فقلت له:
..
أحببتك لأنك بالجملة إنسان
أحببتك وأنا لا أطمح لأكثر من اللقاء القلبي والبصري ..
أحببتك بكل ما تحمله في قلبك من معاني الجفاء ..
أحببتك وأنا أدرك أن الطريق الموصل لحبي هو ابتسامتك ورضاك ..
لقد كان حبي لك متجددا ، فكل يوم ألقاك فيه أعتبره أول يوم ..
إن كل قضاياك ( قسوتك وسحرك وتناقضك) تعطيني نتيجة واحدة وهي أني أحبك ..
إنني على يقين أن متعة الحب لم تنتهي إلى تلك المواقف المقشعرة المبكية الدالة على ذبول الفكر وتيبسه ..
إنني موقن أن هناك فصولا أخرى لهذا المشهد السامي على كل المشاهد ..
.................................................. .............................................
ثم قلت له :