خصمي هو القدوة والحكم ...
حينما يصبح الأب غير مسئول .... ويأخذ من كل أحد .... ومتقلب الراي .... ومترددا في أموره ... ألا ينعكس ذلك على تربيته لأولاده ...
ثم إذا كان الابن والحال كذلك يعيش معه ، هل يسعى لإنقاذ نفسه من هذا الحال كي لا يصبح نسخة مكررة من والده ... ؟ أم يتجه مباشرة إلى إهلاك نفسه لاقتناعه بأن ذلك الطريق خاطئ ، ولكن بالاقتران يكون الاقتداء ... ؟
المصيبة أنها أهم علاقة على وجه الأرض ... ! ولكن ما الحل ؟ لا أدري ..
اتقوا الله ما استطعتم
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
ارجع ففيهما فجاهد
أحق الناس بحسن الصحبة
ووصينا الإنسن بوالديه
وبالوالدين إحسانا
إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا
رحم الله امراءا أعان ابنه على بره
اتقوا الله واعدلوا بين أبنائكم
أدلة كثيرة من الكتاب والسنة ، ولكن الكل يستشهد بها .... ؟ فمن القاضي هنا للوصول إلى حل ونتيجة يرضى بها الجميع ؟
|