15-04-2008, 05:33 PM
|
#1
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 20299
|
تاريخ التسجيل : 06 2007
|
أخر زيارة : 16-05-2009 (08:00 AM)
|
المشاركات :
98 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
دعوة لكتابة 2000 رسالة جوال دعويه
شرايكم نكتب 200 رساله جوال دعوية وفيها اقوال ماثوره ونكسب من وراها الاجر من ربنا ويكون سنينه سنه حسنه
ارجوكم اي قول فيه حكمه دعوية او اثر اسلامي يرقرق القلب ضعوه هنا واحتسبو الاجر
والله لن تندمووانا متيقن انه بعد 3 اشهر او 6 اشهر سيكون هذا الموضوع رائع جدا لانني اعرف انكم تحبون الخير والاجر اهم شيء لاتكثر الاحرف عن 70 حرف للرسالة الواحدة او اكثر لرسالتين
انا سأبدا بسم الله
قال المسيب:إن الرجل ليصلي من الليل..فيجعل الله في وجهه نوراً يحببه كل مسلم فيراه من لم يراه قط فيقول:إني أحب هذا الرجل.
قال الحسن البصري:
مسكين ابن آدم:محتوم الأجل مكتوم الأمل مستورالعلل يتكلم بلحم وينظربشحم ويسمع بعظم أسيرجوعه صريع شبعة تؤذيه البقة وتنتنه العرقة وتقتله الشرقة لايملك لنفسه ضرا ولانفعا ولاموتا ولاحياة.
قال العلامة الشاطبي:
المقصد الشرعي من وضع الشريعة
هو إخراج المكلف عن داعية هواه حتى يكون عبداً لله اختيارياً كماهو عبد لله اظطراراً
قال ابن القيم
الحب في الله غدير في صحراء ليس عليه جآدة واضحه لذلك قليل الواصلون إليه، اللهم اجعل حبنا فيك ومن اجلك.
قال الحسن-في قوله تعالى:(ويدعوننا رغبا ورهبا)
دام خوفهم من ربهم,فلم يفارق خوفه قلوبهم,إن نزلت بهم رغبة خافوا أن يكون ذلك استدراجا من الله لهم,وإن نزلت بهم رهبة خافوا أن يكون الله عز وجل قد أمر بأخذهم لبعض ما سلف منهم.
قال الامام الرازي:
الذي جربته من أول عمري إلى آخره أن الانسان كلماعول في أمرعلى غير الله صارذلك سبباًإلى البلاء والمحنةوالشدة وإذاعول على الله ولم يرجع إلى أحد من الخلق حصل له المطلوب على أحسن الوجوه
ما قيل في الصبر :
- إياك والعجلة فإنها تكنى أم الندامة لأن صاحبها يقول قبل أن يعلم ويجيب قبل أن يفهم ويعزم قبل أن يفكر ويقطع قبل أن يقدر ويحمد قبل أن يجرب ويذم قبل أن يخبر .
- من تأنى أدرك ما تمنى .
- الرفق مفتاح النجاح .
- الأناة حصن السلامة والعجلة
مولاي اجرني من فضيحات دار البقاء عند مواقف الاستشهاد من (الملائكة و الرسل و الشهداء) فحقق رجائي يااصدق القائلين: يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لاتقنطوا من رحمة الله. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
|
|
|