تأملات في مســــــــــــــــــــــــــاحة "فارغة"
أنظر إلى هذه المساحة الخالية أدناه وتأمل:
__________________________________________________ _____________
__________________________________________________ ______________
كالمساحة الخالية أعلاه..
تصبح نفوسنا خالية من الأحقاد..
عندما نتجرد من حب الذات..
ونهجر الأنا..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::
وكالبياض"حسب لون الخلفيه المختاره,مجازا" أعلاه..
تصبح قلوبنا..
أذا ما تبنا إلى الله توبة نصوحا..
رائدها: "التغيير للأمثل"..
ودافعها: "الحب" للمنعم و"الحياء" منه..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::
وباتساع الأكوان.. ورحابة السموات..
يشع النور من القلب..
فقط إذا أوقدته "بوصال الحبيب" الذي يكلأك بالرزق ليل نهار..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::
وكالفراغ أعلاه..
تصبح حياتنا..
إذا نسينا فيها معنى "الروح"..
وآثرنا "الجسد"..
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::
وكـ "لا شيء" أعلاه..
تصبح الشهوات.. والملذات..
اذا ما تطلعنا قليلا..
فقط قليلا..
إلى موعود الله في الجنات.. حيث نراه..
منقول
|