25-06-2008, 05:11 AM
|
#145
|
عضومجلس إدارة في نفساني
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 20381
|
تاريخ التسجيل : 06 2007
|
أخر زيارة : 30-10-2014 (10:48 PM)
|
المشاركات :
9,725 [
+
] |
التقييم : 167
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كفاح ساره
السلام عليكم ورحمة الله
اخوتى فى الله اردت ان اوضح شيئا هاما وهو ان الرسول لم يرفض ان يتزوج على بن ابى طالب رضى الله عنه على ابنته فاطمه لان على رضى الله عنه تزوج اربع نساء وجمع بينهم منهم السيدة فاطمة انما ما رفضة الرسول صلى الله علية وسلم هو ان يتزوج على من ابنة راس الكفر فى قريش ويجمعها فى بيتة مع السيدة فاطمة وما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم ان يرد امرا شرعة الله
|
اختي العزيزه هذا كلام غير صحيح واقول لك لماذا؟؟؟
اولا في زينب رضي الله عنها عندما كانت متزوجه من ابي العاص ابن الربيعه كان كافرا ففرق الله بينهما وكانت تحبه حبا جما لكن امر الله الذي لا خيار فيه وكان هو ايضا يحبها وبعد صلح الحديبيه سلبت اموال ابي العاص واكراما له ولابنته زينب طلب الرسول صلى الله علية وسلم من اصحابه رد المال لما له من مكانه ولم يكرههم على رده بعدها اسلم وعاد الى المدينه ورحب به الرسول صلى الله علية وسلم واعاد زواجه من ابنته زينب
ثانيا لايأخذ الابن بجريرة ابيه ولم يرد الرسول احدا لان اباه كان ما كان ثم لوكان هذا السبب لتزوج علي غيرها مناحدى النساء الاخريات لما توقف نهائيا عن الزواج بثانيه في حياة فاطمه الى ان توفة رضي الله عنها
ثالثا قول الرسول كان واضحا انما هي قطعة من كبدي يؤذيني ما يؤذيها حددها بأنها مسألة اذاء وليس من هي الثانيه وعلى رضي الله عنه فهم الامر ولم يتزوج الا بعد وفاة فاطمه رضي الله عنها
والله ورسوله راعو هذا الجانب من المرأه وماهو موقف الرسول من غيرة نسائه ولكن الشريعه احلته لامور كثيره من ضروريات الحياه وليس لعيب الزوجه الاولى او نقص منها وهذا نظر قاصر بأن تعيب الاولى بسبب الثانيه
|
|
|