قسماً بالذي أنزل الثلج،،،،!
قسماً بالذي أنزل الثلج،،،
كنت جالسة،،،
وحيدة،،،
وشعور الحزن،،،
والأسى،،،
لا يفارقني،،،
ءاااااااه لهذا الشعور،،،
شعرت،،،
وكأن نار الشوق،،،،
تمزقني،،،
تمزقني،،،
وتجعلني أشلاء،،،،
دمعت عيناي،،،
ولم تقدر مقلتاي،،،
على منع حبات،،،
اللؤلؤ،،،
من النزول،،،
قالت لي،،،
ما بك يا غالية،،،؟
ما بالك،،،حزينة،،،؟
ولم هذه الدموع،،،
التي غسلت وجنتيك،،،؟
قلت لها،،،
من،،،
من حزني،،،
من إشتياقي،،،
من حنيني،،،
الحزن،،،
لأني وحيدة،،،
ولكن،،،
مازلت أنتظره،،،
أنتظر عودته إلي،،،
قلبي ينتظره،،،
يتمنى،،،
أن يراه بخير،،،
يتمنى أن يراه،،،
ليطمئن عليه،،،
هل هو بخير،،،؟
قلبي الذي أقسم،،،
وقال،،،
قسماً بالذي،،،
أنزل الثلج على،،،،
قمم الجبال،،،
والذي أبدع،،،
وخلق الخلق،،،
وكل الكائنات،،،
سيبقى حبك،،،
في القلب،،،
أقسم أنه،،،،
سيبقى يحبك،،،
سيبقى،،،
على العـهـد،،،
والوعـــد،،،
أما الإشتياق،،،
فلأني،،،
إشتقت إلى حبيبي،،،
إشتقت إلى كلامه،،،
إشتقت إلى غزله،،،
إشتقت إلى حبه،،،
إشتقت إلى عطفه،،،
إشتقت إلى حنانه،،،
أما الحنين،،،
فهو الاشتياق،،،
واللوعة،،،
الاشتياق،،،
لرؤية حبيبي،،،
لوعة الاشتياق،،،
إلى ذكرى حبيبي،،،
الذي لا و لن،،،
أنساه،،،
|