اقتراح ربما يكون هو الحل المشكلة من جذورها...
اولا : لماذا لا تقوم كل مستشفيات ومستوصفات المملكة وكل واحد على حسب توزيعة وكل واحد فى منطقتة بعمل دراسة فى كل مدراس المملكة وتشمل مسح ميداني لهذة المدارس بحيث يتكفل كل قطاع من هذة المستشفيات والمستوصفات دكتور و دكتورة لهم علاقة بالصحة النفسية او بمعنى اخصائي نفسي واخصائية بالجلوس مع كل طالب ولو لمدة خمسة عشر دقيقة يتم من خلالها دراسة حالة هذا الطالب ومما يعنى منة ون وجد مشكلة لدية يحاول هذا الدكتور او الدكتورة على حل مشكلة هذا الطفل.
ثانيا: بدراسة حالة هذا الطفل او الطلب يتم عمل تقرير عن حالتة وعن مشاكلة وما يمر بة ويتم وضعها بسجل خاص فية وتكون هذة الزيارة سنوية ...
ثالث : لو عملنا وتم هذا المشروع بهذا الشكل سوف نستفيد الكثير على سبيل المثال ما يلى:
1-سوف نعرف شخصية هذا الطالب حتى ينتهى من سنوات الدراسة الثانوية
2-سوف نعمل على حل المشاكل الاسرية وتفكك الاسر.
3-سوف نغير من طريقة اتجاهات وافكار الطفل منذوا صغر سنة ونتم تعرفون ان الشخصية الا جرامية تزرع فى داخل الشخص فى اغلب الاحيان منذوا طفولتة كالسرقة والقتل والاختطاف والاغتصاب وغيرها
4-سوف نغيرشخصية ذلك الطفل بحيث يكون شخص لة شخصية وقادر على تحمل المسؤلية بالمستقبل وليس شخص خجول ذو سلوكيات غريبة.
4- سوف نساعد الطفل على مواجهة ابوية ان كانا صارمين فى معاملتهم معة
ومجتمعنا بة الكثير مثل هذة الحالات حتى وصلت الى درجة زرع الرعب فى داخل نفس هذا الشخص وما اقول اللى لعنة اللة على اب او ام يعملان على تربية اولادهم بزرع الرعب وتعذيبهما بهذا الشكل وعلى فكرة لدى ما يثبت فالجرايد والمجلات لم تقصر كل يوم واخر نسمع بقصة وحشية تحصل للاطفال منذوا عمرة سنة حتى 18 سنة ...
5- سوف يساعدنا هذا السجل فى تنقل الطالب من مدرسة لمدرسة اخرى وفى توظيفة اى بعد انتهاء الدراسة والانتقال الى مرحلة التوظيف
6- سوف يساعدنا هذا السجل السنوى من بداية مرحلة الدراسة الى نهاية اخر مرحلة دراسية ربما على سبيل المثال عندما يريد هذا الشخص الزواج
----
طبعا الكثير سوف يساعدنا ولكن يجب مراعاة اللة والامانة الطبية فى وضع اى معلومات ان تبنى على اساس صادق ونزاه فى دقةالمعلومات
-------
طبعا خطة مشروع لو اخذ بعين الاعتبار لقتصدنا الكثير وقللنا الكثير من مشاكل اجرامية تحصل فى مجتمعنا الراقي الذى نسمع بة يوم بعد يوم اخبار وحوادث غريبة ودخيلة علينا وعلى مجتعنا الاسلامى
----
وشكرا
اخوكم
|