12-09-2008, 11:56 AM
|
#1
|
مراقبه إداريه سابقة
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 22566
|
تاريخ التسجيل : 01 2008
|
أخر زيارة : 13-02-2018 (07:11 PM)
|
المشاركات :
12,624 [
+
] |
التقييم : 217
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Green
|
|
عشقني فأهداني قلبه،،،!
عشقني فأهداني قلبه،،،!
كنت سهرانة،،،
أنتظر،،،
كما جرت العادة،،،
أنتظر من أحبه،،،
أنتظر من يحبني،،،
أنتظر من أعتبره حبيبي،،،
لقد إنتابني شعور بالخوف،،،
لا أعلم لماذا،،،؟؟؟
لا أعلم لماذا،،أنا خائفة،،،؟؟؟
لقد إنتابني هذا الشعور فجأة،،،،
الشعور بالخوف،،،
مما،،،ولماذا،،،،؟؟
لا أعلم،،،؟؟؟
بكل صدق لا أعلم،،،؟؟؟
كنت سهرانة،،،
وحيدة أنتظر،،،
مع دموعي وءالامي،،،
دموعي التي سالت،،،
من عيوني،،،
من بين أهدابي،،،
على خدودي،،،
من غير إستئذان مني،،،
كانت تواسيني،،
دموعي تواسيني،،،
لماذا،،،؟
لماذ،،،؟
سؤال لطالما تسألته،،،
وأتساءله،،،
وسأتساءله،،،
كثيرمن الأمور،،،
تجعلني أسأل وأتساءل،،،
كثير مما يحصل،،،
يجعلني أتساءل،،،
وتراءى لي،،،
صوت من بعيد،،،،
سمعت أصواتاً،،،
تأتي من بعيد،،،
من بعيد،،،
سمعتها إنها أنغاماً،،،
أنغاماً حالمة،،،
ما أجملها،،،
ما أجملها من أنغام،،،
أنغام حالمة،،،
جعلتني أحلم معها،،،
جعلتني أسبح بأفكاري،،،
جعلتني أميل معها،،،
جعلتني أسرح،،،
وأسرح،،،
حتى بدوت،،،،
كأني أرقص مع أحد،،،
نعم كنت أرقص،،،
كان حبيبي يراقصني،،،
كنا نرقص سوياً،،،
في هذا الليل،،،
هذا الليل الذي بدا،،،
كأنه يعاتبه،،،
كانت روحه،،،
تعانق روحي،،،
ونحن نرقص ونرقص،،،
لا نعلم ما الذي يجري حولنا،،،
لأننا لا نريد أن نعلم،،،
نريد أن نكون سوياً،،،
نريد أن نكون معاً،،،
ولامست يده يدي،،،
تلك التي مسحت دمعتي،،،
من على خدي،،،
تلك اليد التي،،،،
أيقظت عواطفي،،،،
عواطفي الدفينة،،،
تلك اليد التي،،،
أيقظت مشاعري،،،
المكتنزة المكنونة،،،
تلك اليد التي،،،
أشعلت عواطفي،،،
أشعلتها بشعلة،،،
من العواطف الملتهبة،،،
أشعلتها بشعلة،،،،
من العواطف الجياشة،،،
رقصنا،،،
ورقصنا،،،،
وأحسست وكأني،،،
في حلم،،،
حلم جميل،،،
لا أريد،،،
أن يوقظني،،،
منه أحد،،،
وقربني منه،،،
وضعت رأسي،،،
على كتفه،،،
وهنا،،،
هنا كانت المفاجأة،،،
أمسك بيدي،،،
ووضعها على قلبه،،،
ياااااااااااه،،،
ما أجمله،،،
ما أجمله من شعور،،،
ءاااااااااااااه
ما أجمل هذا الشعور،،،
وقال لي،،،
هذا القلب لك،،،
لك أنت،،،
لك وحدك،،،
من القلب،،،
إلى القلب،،،
من القلب الذي،،،
أحبّك وعشقك،،،
وأغرم بك،،،
إلى القلب،،،
الذي سكب،،،
أسراره في قلبي،،،
|
|
|