16-09-2008, 08:45 PM
|
#8
|
|
V I P
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم العضوية : 5696
|
|
تاريخ التسجيل : 02 2004
|
|
أخر زيارة : 15-11-2010 (09:06 PM)
|
|
المشاركات :
8,386 [
+
] |
|
التقييم : 87
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرهف الإحساس
شتان بينهما
الأول: أضاع معروفه وعمله الصالح بسوء الأدب و فحش الخلق ،،،
الثاني : صحيح بأنه يفعل المعاصي لكن بحسن خلقه
ربما سيغفر له ربه ،،،
تقبلي مروري ¤¤¤
|
بالفعل ربما يكون كف أذاه عن عباد الله وحسن خلقه سبباً في غفران ذنوبه ودخوله الجنة بعكس الذي أضاع أعماله ومعروفه بسبب سوء الأدب وفحش الخلق ,,
وما أجمل أن يضع الإنسان دائما نصب عيناه قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه " فيطبقه في جميع أقواله وأعماله ,, فبذلك سيأتي يوم القيامة ولايكون حاله كحال المفلس وحال المرأة في الحديث السابق ,,
أشكرك أخي الكريم مرهف على تواجدك ,,
|
|
|
|