أنا على حافة الشذوذ الجنسي .....د.السبيعي أ.القحطاني أرجوكم أريد حل
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .......
لا أدري كيف أبدأ رسالتي التي أو جهها الى كل من يستطيع أن يساعدني على الخروج من هذا العالم الذي دخلت اليه نعم دخلت الى هذا العالم و لاأدري كيف و لكن كل ما أعلمه أني دخلت اليه بإرادتي نعم أعترف بإرادتي ولا أدري هل أنا على حافة الشذوذ الجنسي أم أنا شاذه و أعد من الشاذات
قصتي أو حكايتي هي الآتي
أنا .....لنقل انسانه عاشت حياه يقال عنها طبيعيه جدا في بيت يحتوي على أب و أم و اخوه و أخوات كأي أسره عشت فيه الطفله المدلله بحكم أني آخر العنقود تشبعت من حنان أبي حتى الثماله ولكن أمي لا و لكن لم تكن هنالك أية مشاكل بالنسبة لي ولكن جاء يوم و ابتعد أبي عني أصبح كثير الأسفار ابتعد بشكل أثار جنوني ......... و استمر الحال هكذا لمدة ثلاث سنوات بعد أن استقر الحال و لكن أنا لم أعد أنا ابتعد عني في فترة كنت في أمس الحاجة اليه
في فترة كنت أبحث فيها عن حضنه ليحتويني ليسقيني من حنانه لكن لم يكن هنالك حاولت أن أتجه الى أمي لكن لم أشعر من قبلها بأي حنان أشعر بأني لا أدري بجفاء بيني ة بينها ............مع العلم أن أمي لا تهتم بي أبدا و هذه حقيقه و ليست مجرد أوهام ......... حاولن لأكثر من مره أن أشعر معها و هي تحتضنني بالحنان لا أشعر بشئ بل على العكس أشعر بأني يجب أن أبتعد فأبتعد .........لم أعتد على حضنها
عشت حياتي بعدها و أنا أشعر بأني أفتقد الحنان و ليس حنان أبي فقط بل حنان أمي ........
وبعد عودة أبي كنت قد كبرت ولا أدري هل أصبحت أخجل أم ماذا
لكن كل ما أستطيع أن أقوله أني أحسست منه الحنان لكن لم يعد كما سبق..... تذكرت أني أفتقد حنان أمي تمنيته لكن لم أجده مع أمي
لم أشعر به معها ............. كبت هذه المشاعر ولم أعد أفكر بها تناسيتها حتى جاء يوم و دخلت انسانه في حياتي لنقل صديقه جديده وهذه الصديقه تكبرني تقريبا بعشر سنوات مع العلم أن عمري واحد و عشرون
لا أدري كيف و لكني أحببتها جدا و أحسست أنها قريبه مني و في يوم من الأيام فاجأتها بهديه أعجبتها فقامت و احتضنتني لم أشعر بمن حولي أحسست بحنان افتقدته أو لم أحصل عليه الى هنا كان كل شيء بخير وكانت هذه الصديقه تتعامل معي بحنان يشعرني بأنها لو طلبت عيناي لن أقول لها لا
بعد فترة من صداقتنا اعترفت لي بأناه شاذه و أنها تريدني
رفضت و قلت لها لا و بأني لست من هذا النوع فحزنت أشد الحزن لردي وقالت هذا أفضل لكي لا أريد أن أفسد أخلاقك وليكن نحن ما زلنا صديقات
صحيح أنها مازالت صديقتي و لكن لم تعد تعاملني كما كانت تعاملني
جن جنوني أخذت أبحث عنها وأقترب و لكنها تبتعد .........
الى أن وجدت نفسي أذهب الى عندها و أقول لها بأني موافقه و أني أريدها
و ارتبطنا مع بعضنا وحبي لها يزيد يوم بعد يوم
الى هنا كل شيء سليم حتى أصبحت تلمح لي بطرقة مباشره و غير مباشره
بأشياء لن أذكرها و لكن أتمنى أن تكونوا قد فهمتم ما أصبوا اليه
و لا أشعر أني بالقوة التي تمكنني بأن أقول لها لا
و لكن لا أتصور نفسي أفعل شيء من هذا القبيل و لا اريد أن أبتعد عنها
أرجوكم أريد حلا ............................. :confused: :confused: :confused:
|