للأسف.. كانت في الماضي...
اخي البوري لقد جمعت بين نقيضين..
فالقصة الأولى لامرأة زانيه..
والثانيه لامرأة شديدة العفاف..
وشتان بينهما..
لقد ادمت القصة الأولى قلبي.. فليس هناك شيء أبشع من الخيانة..
فما بالكم إن كانت هذه القصة لأسرة سعودية..
وفي بلد شرفها الله بوجود الحرمين الشريفين...؟
اما القصة الثانيه.. رائعة بحق..
لكنها من الماضي..
اللذي لم يعد موجوداً..
مات مع موت هذه المرأه..
وهذا مايبكيني...
فهل سيأتي يوم تعود فيه هذه القيم الروحية النبيله؟؟
كم اتمنى ذلك...
وهذا الامل الذي اعيش من اجله...
|