أنت الطبيب والحبيب،،،،!!!
أنت الحبيب الطبيب،،،،
كم هو مؤلم،،،،
لما يكون الألم،،،،
من الحبيب،،،،
كم هو مؤلم،،،،
لما يكون الجرح،،،،
من العاشق،،،،
كم هو مؤلم،،،،
لما يكون الألم،،،،
من الهائــم،،،،
خاصة من الذي تذوب،،،
النفس في هواه،،،
وتتوق شوقاً للقياه،،،
وكم هو قاس،،،
جرح الحبيب،،،،
مضاعفة بقدر محبته،،،
التي في القلب،،،
فماذا تنتظر منه،،،،؟؟؟
وهل تنتظر منه شيئاً،،،؟؟؟
نعـم،،،،
أنت تنتظر منه،،،،
أن يكون،،،،
الحبيب والطبيب،،،
أن يكون الطبيب والحبيب،،،،
أن يكـون الطبيب،،،،،
حتى لمـا يضع يده،،،
على الجراح،،،
تكون بلسماً وشفاءً،،،،
أن يكون الطبيب،،،
ليداوي ءالام،،،،
وجراح هذا الحبيب،،،
كم تمنى القلب،،،،
أن تكون قريباً،،،،
وليس بعيداً،،،،
كم تمنى القلب،،،
أشياء وأشياء،،،
أنت الحبيب،،،
والعزيز والغالي،،،،
على القلب،،،،
أيها الحبيب،،،،
يظل القلب مشتاق إليك،،،،
مهما تبعـد عنـه وتغيب،،،،
|