26-02-2009, 02:41 AM
|
#114
|
عضومجلس إدارة في نفساني
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 20381
|
تاريخ التسجيل : 06 2007
|
أخر زيارة : 30-10-2014 (10:48 PM)
|
المشاركات :
9,725 [
+
] |
التقييم : 167
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
الاستاذ الفاضل الحوراني...
الا تعتقدي أن مارجريت تاتشر رئيسة وزراء بريطانيا ، وأنجيلا مستشارة المانيا ، ورايس ، وليفني ، وأنديرا غاندي ، وبوتو ، والكثير من النساء اللواتي أدارن نصف العالم هن قويات ؟؟ ولا يتعاملن مع المواقف بعاطفتهن ،،،
المسأله ليست مسألة قوه وضعف المسأله مسألة فضل وقدره واستطاعه ...من ارض الواقع سواء عندنا في الدول العربيه ام الدول الغربيه ...ايهما انجح ادارة الرجل ام ادارة المرأه للعلم حتى عندهم في الغرب رغم ظهور الكثير لكن لايحبذوا ان تمسك المرأه الحكم والكثير لايؤيد ان تدير مؤسسه احدى الجلات جاءت بدراسه عن المنصب التي تتولاه المرأه اكدت الدراسه انه لابد ان تتخذ رجل يدير المؤسسه وتبقىهي في الصوره والاستنهار المؤسسه دعوكم من الاباطيل التي يقلوها فهي خلاف الحقيقه والواقع والدليل ان امريكا الى الان لم تعطي الحكم لامرأه ولا تؤيد ذالك وتقول لو جاء زمن وأخذت المرأه منصب الرئاسه فهذا دليل سقوط الحكومه الامريكيه ...نحن في مجتمعنا ايهما انجح ادارة النساء في المدارس ام ادارة الرجل لا اقول تعليم المرأه انما كاداره ..نحن نعيش في المجتمع ونسمع واقعا ونرى حقيقة ادارة مدارس البنات أسوأ من ادارة مدارس البنين لايعني ان مدارس البنات غير ناجحه بل بالعكس هي ناجحه وجيده لكن هناك فروقات ....لان المرأه صنفان اما ان تغلبها عاطفتها وتدير ادارتها ينتابها شيئا من الحنيه والتجاوزات الكثيره او امرأه تريد ان تثبت جدارتها فتتجبر وتتسلط وتظلم ولا يعني ان كل النساء كذالك هناك منهن الحكيمات التي تدير ادارتها بحكمه لكن لايؤخذ بالقليل لنطبقه على الكثير الغالب ....
ومن قال لك أن المرأه لم تستلم سلك القضاء ؟
يقول فضيلة الدكتور القرضاوي -حفظه الله-:
بالنسبة لتولي المرأة منصب القضاء ، فقد أجاز أبو حنيفة أن تتولى القضاء فيما تجوز شهادتها فيه، أي في غير الأمور الجنائية، وأجاز الطبري وابن حزم أن تتولى القضاء في الأموال وفي الجنايات وغيرها .
وجواز ذلك لا يعني وجوبه ولزومه، بل ينظر للأمر في ضوء مصلحة المرأة، ومصلحة الأسرة، ومصلحة المجتمع، ومصلحة الإسلام، وقد يؤدي ذلك إلى اختيار بعض النساء المتميزات في سن معينة، للقضاء في أمور معينة، وفي ظروف معينة .
وأما منعها من رئاسة الدولة وما في حكمها فلأن طاقة المرأة - غالبًا - لا تحتمل الصراع الذي تقتضيه تلك المسئولية الجسيمة . وإنما قلنا: " غالبًا "، لأنه قد يوجد من النساء من يكن أقدر من بعض الرجال، مثل ملكة سبأ، التي قص الله علينا قصتها في القرآن، ولكن الأحكام لا تُبنى على النادر، بل على الأعم الأغلب، ولهذا قال علماؤنا: النادر لا حكم له .
وأما أن تكون مديرة أو عميدة، أو رئيسة مؤسسة، أو عضوًا في مجلس نيابي أو نحو ذلك فلا حرج إذا اقتضته المصلحة .
في معظم الدول العربية هناك قاضيات ،،، ولا حرج في ذلك ...
ويقول مركز الافتاء عندما سؤل عن حكم ولاية المرأه و توليها القضاء؟؟
أجمع العلماء قاطبة على اشتراط الذكورة في الإمامة (الولاية العامة) لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة" رواه البخاري.
ولأن هذا المنصب له أعباء جسيمة، تتطلب قدرة كبيرة لا تتحملها المرأة عادة، ولا تتحمل المسئولية المترتبة على هذه الوظيفة في السلم والحرب والظروف الخطيرة.
وقد قال أبو بكرة رضي الله عنه راوي الحديث السابق: لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما كدت ألحق بأصحاب الجمل … ثم ذكر الحديث، ولم يشذ عن هذا الإجماع إلا بعض فرق الخوارج ممن لا يعتد بخلافه. ولم يأت نص في القرآن والسنة يعارض هذا الحديث، بل جاءت النصوص مؤيدة لذلك الحكم، كقوله تعالى: (الرجال قوامون على النساء) [النساء: 34] وقوله تعالى: (فاستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان) [البقرة: 82].
ونص حديث النبي صلى الله عليه وسلم عام يصلح لكل زمان ومكان، ولفظ قوم جاء نكرة في سياق النفي وهي تفيد العموم. .
ولا يجوز عند جمهور الفقهاء أن تكون المرأة قاضية لأن الذكورة شرط في القضاء لأن القضاء ولاية، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة" رواه البخاري. وقال تعالى: (الرجال قوامون على النساء) [النساء: 34].
وقال الحنفية بنفوذ قضائها في غير الحدود والقصاص، مع إثم من يوليها.
وأجاز ابن جرير الطبري قضاء المرأة في كل شيء لجواز إفتائها، وقد رد عليه الماوردي بقوله: "ولا اعتبار بقول يرده الإجماع مع قول الله تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض).
والله أعلم.
وانا امرأه واسمع لكثير من النساء واعلم امر المرأه وارى انها لاتصلح للقضاء حتى وان قالت بعض النساء خلاف ذالك فقولها لعاطفتها وردات فعل لماتسمع من مواقف....
القصص والسلبيات ايتها الكريمه موجوده على القيادة وعدم القيادة ، فالقصص أيضا كثيرة لمن يقود بها الأجنبي ،،، فنحن كعرب لا نتوقف عن سرد الأحاديث والأقاويل ، لا بل نسمع ونضخم كما تهوى أنفسنا ،،، ولا زلت لا اعلم أي فتنة في قيادة المرأه للسياره ،،،،
وما اريدك هنا هو أن تشرحي لهذه النصرانية ، ما سبب منع قيادة المرأه للسيارة ، اعطها كلاما علميا منطقيا ، لكي تقتنع به وتقول فعلا هذه الفائدة من عدم قيادة المرأه للسياره ،،،،
الفتنه كما ترونها في بلادكم عندما تطارد المرأه وتفر هاربه مذعوره تطلب النجده ...عندما تفقد السيطره على قيادة السياره لتكون ضحيه ذئاب بشريه لا تراعي المرأه اما عندنا فوليها يحميها من هذه الهجمات ...
دراسة وعلما وواقعا يثبت ان المرأه لاتحسن التصرف اذا شعرت بالخوف كم من مؤسسه اقيمت لحماية المرأه وعدد الدوريات التي تطوف الاحياء وكم من المطاردات التي حصلت كانت ضحيتها المرأه من قبل رجل سكران يطاردها ويرعبها كم عدد النساء الاتي يملكن سيارات ولايقدنها خوفا على انفسهن ...غير الاتي يكونو ضحية انتقام متعمد لانها كانت في لحظه او موقف ضده ...بل كم امرأه تمتلك سياره ولاتتعرض فيها الى حادث عنيف ....اضيف الى انه اعلى نسبه للحوادث في الغرب هي المرأه حتى اثناء ايقاف السياره لانها سريعة التوتر لاتحسن الهدوء ....المرأه عندكم الان تطالب ان يقوم الرجل بحاجياتها ويتولى زمام الامور خارج المنزل فلماذا؟؟اليس هذا دليل على ان تجربة قيادة المرأه غير ناجح ؟؟!!وانه مهما علت مصلحته فان المفسده تعلوها ....
|
|
|