22-03-2009, 02:53 PM
|
#9
|
عـضو أسـاسـي
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 743
|
تاريخ التسجيل : 10 2001
|
أخر زيارة : 24-05-2011 (10:57 PM)
|
المشاركات :
1,011 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه السيد
واصلتُ القراءه فى المساء ..
ومن الرابعه عصراً حتى السابعه وصلتُ الى صفحة 159 قبل فصل
( إحساسات خادعه ) مباشرةً ...
لاأدرى سر انجذابى الشديد لهذا الكتاب ؛ رغم أن الوقائع المرويه
تكاد تتشابه ؛ لكنى لا أقدر على الإنقطاع عن المتابعه ..
وسأعود حتماُ بإذن الله للإكمال ..
مما لاحظته أن إحساسات اولجا المُرهفه بالحركه والإهتزازات والشم
تسبب لها قلقا وإضطراباً دائمين ؛ بل وجفولاً من أية مفاجأه ..
كمان لاحظت أنها تُفضل الإعتماد على نفسها ؛ وخاصةُ فى الأماكن التى
تألفها مثل الحجره التى تقيم فيها ؛ وقد ذكرنى هذا السلوك بعميد الأدب
العربى د/ طه حسين ؛ فيما يُذكر عنه أنه كان يتجول فى شقته يقضى
احتياجاته دون طلب مساعدة من زوجته ...
وذكرتنى قصة أوليجا أيضا بفيلم مُصوَّر رأيتُه فى التليفزيون قديماً فى
برنامج اسمه " جولة الكاميرا" لإمرأه يابانية ولدت بدون ذراعين !!!
فكانت تقضى كل احتياجاتها بقدميها ؛ لدرجة أنها كانت تخيط الثياب بهما ..
لاأدرى ..
ربما هذا الحديث فى غير موضعه ؛ وماكان لى طرحه ؛ لكن عفواً وجدتُ
نفسى مسوقاً للكتابه ...
فعُذراً ..
تقبلى تحيتى ومزيد شكرى ..
|
أهلا أسامة .. الآن فقط وصلت إلى
( الإحساسات الخادعة )
ولازالت أولغا تجذبني وتمتعني بأحاديثها ومغامراتها وثقتها بذاتها
واعتمادها على ذاتها
وبكل تأكيد لنا عودات وليست عودة واحدة فقط b 
|
|
|