18-05-2009, 09:34 AM
|
#2
|
عضومجلس إدارة في نفساني
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 18029
|
تاريخ التسجيل : 08 2006
|
أخر زيارة : 14-01-2019 (04:21 PM)
|
المشاركات :
15,872 [
+
] |
التقييم : 69
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
(29) هناك خمس قواعد فى صياغة الأهداف :-
1- قم بصياغة هدفك بكلمات واضحة وحدد ماذا تريد أن يحدث .
2- كن دقيقا بقدر الإمكان ، وما هى مواصفات الهدف الذى تريده ، وكلما كانت مواصفاتك دقيقة ، كلما ا ستطاع عقلك تحقيق رغباتك .
3- لتكن إجراءتك واضحة.
4- تحكم فى العملية ، يجب أن تبداء أهدافك وتبقى بيدك أنت.
5- اثبت أن أهدافك سليمة ومقبولة ، اذا فلا بد أن تدرك سبب رغبتك فى هد فك هذا.
(30) إذا كنت تعرف أنك لن تفشل فى موضوع ما ، فماذا تود أن تفعل بخصوص هذا الموضوع ؟ وإذا كنت واثقا تماما من النجاح ، فما الأنشطة التى ستقوم بها ، أو ما التصرف الذى ستقوم به؟!
(31) إذا كان لدى الإنسان أسباب كافية ليفعل شيئا ، فهو يستطيع أن يفعل أى شىء.
(32) من الأفضل أن تضع سياسة تمكنك من الوصول إلى ما تريد ، وأسلم طريق لتحقيق التفوق هو تقليد أو (محاكاة) شخص يكون قد حقق ما تتطلع أنت إلى تحقيقه ،و إذا لم تعثر على النموذج الصالح ، يجب أن تحزم أمرك فى البحث عنه وإيجاده بأى طريقة.
(33) " إذ لم يكن لك تصور واضح لما تريد أن تكونه ، فكيف تكون لديك الفرصة لتحقيق هذا التصور ؟! وكيف تستطيع أن تصيب هدفا ما لم تكن تعرفه؟!"
(34) تذكر أن العقل يحتاج إلى رسائل ( مؤشرات) واضحة لما يريد تحقيقه ، إن عقلك لديه القوة لإعطائك كل شىء تريده ، ولكنه لا يفعل ذلك إلا إذا كان كل شىء أمامه واضحا ومباشرا .
(35) أحد مقايس النجاح هو مدى قدرة كلمتنا على التعبير عما نريد بمنتهى الدقة .
(36) خمس نقاط إرشادية لتوجيه الأسلة الذكية الدقيقة:-
1- ليكن سؤالك محددا.
2- اسأل شخصا يمكنه مساعدتك.
3- ليكن تقديرك للشخص الذى تسأله سليما.
4- ليكن سؤالك مركزا وملائما ، فإذا لم تكن مقنعا بما تطلب ، فكيف يقنع الأخرون بما بسؤالك!!،لذا ليكن سؤالك عن اقتناع تام ،اجعل ذلك يبدو فى كلماتك وفى فلسفتك ،اجعل الأخرين يشعرون بثقتك بما تريد ،فإن كنت واثقا ، ستنجح لا محالة .
5- استمرفى السؤال بإلحاح حتى تحصل على ما تريد، وهذا ليس معناه الإستمرار فى سؤال شخص واحد ، ولايعنى أن تسأل بطريقة واحدة ثابتة ،إنك تحتاج إلى تنميه فراستك فى معرفة ما ستحصل عليه ؛كما تحتاج إلى امتلاك المرونة فى تغيير شخصيتك.
(37) إذا أردت أن تكون اتصالك وحوارك فاعلا فيجب أن تتخلص من المفردات الغامضة.
(3 عندما تقول لنفسك :"لا أستطيع القيام بهذا العمل "
يلى ذلك "وما الذى سيحدث لو أننى إستطعت ؟"
والإجابة قد تكون قائمة طويلة من الأحاسيس والأفعال الإيجابية المشجعة ، إن ذلك يخلق تصورات جديدة للاحتمالات ، ومن ثم يخلق حالات وتصرفات وربما نتائج جديدة ؛ إذا سألت نفسك هذا السؤال ، فإنك تغيير فسيولوجييك وتفكيرك ليصبحا أكثر فاعليه ، ويمكن أن تسأل هذا السؤال أيضا " ما الذى يمنعنى من القيام بهذا الأن؟"
(39) التعبيرات و الأفكار الخاطئة تجعل المخ كسولا.
(40)الأسلوب الوحيد لكى تعطى أحكاما عادلة ، هى أن تكون لديك نقاط منطقية للمقارنة.
(41) ركز على اللغة التى يستخدمها الآخرون ، وحاول أن تحدد أشياء كالحقاق العامة والأفعال غير المحدودة والأسماء غير المعروفة.
(42) فى البرمجة اللغوية العصبية (NLP) تسمى الأسئلة الأتية بأسئلة النتائج :-
1- ماذا تريد ؟
2- ما الهدف ؟
3- لماذا أنا هنا ؟
4- ما الذى أريده لك ؟
5- ما الذى أريده لنفسى ؟
(42)حينما تسأل ، اختر الأسئلة التى تبدأ بكيف ولماذا ؛ فالأسئلة التى تبدأ بلماذا تمدك بالأسباب والتغيرات والتبريرات والأغذار ، ولكنها غالبا لا تعطى معلومات مفيدة ، فمثلا لا تسأل الطالب وتقول له : لماذا لديك مشكلة فى مادة الرياضيات؟ ولكن أسئله ..
عما يحتاج لكى يتحسن فى هذه المادة . والأسئلة التى تبدأ بكيف تعرفنا ما سنقوم بفعله على وجه الدقة.
(43) إن الصديق الذى يفهمك يلعب دورا مهما فى تشكيل شخصيتك.
(44) الألفة :- هى القدرة على التغلغل داخل عالم الفرد ، وجعله يشعر بأنك تحسن فهمه ، وجعله يشعر بوجود رابط قوى مشترك بينكما ، والألفة هى الأداة الوحيدة لتحقيق النتائج من الآخرين .
(45) كيف نخلق الألفة والمحبة ؟
إننا نخلق الألفة والمحبة والوئام من خلال اكتشاف الأشياء المشتركة بيننا ، قد تكون طريقة التفكير ن نفس التصرفات ،....،....... ويتم اكتشاف الأشياء المشتركة بيننا عن طريق 1- الملاحظة الشديدة 2- المرونة الشخصية
(46) لكى تتخاطب مع الآخرين بطريقة فعالة ، يجب عليك أن تدرك أننا جميعا مختلفون فى الطريقة التى نفهم بها العالم.
وحين تخاطب الآخرين من الأفضل أن تعكس صوته وأسلوب صيغته للعبارات بنفس الطريقه ، لذا فإن أى وقت تشعر فيه بجو من الألفة مع شخص ما ، فإنه من الطبيعى أن تعكس فسيولوجياته أو نغمة صوته .
(47) تذكر أن الأحساس بالألفة لا يعنى مجرد أنك تبتسم ، إن الألفة تعنى إيجابية الرد.
(4 بعض الناس إذا أظهرت حبك لهم مرة واحدة ، فقد أظهرت لهم حبك إلى الأبد ، وبالنسبة لغيرهم يجب أن تثبته لهم كل يوم .
(49) إن الطريق الوحيد إلى التواصل هو معرفة المرونة الدائمة الحكيمة الواعية.
(50) أعظم فاتح يكسب دون حرب ، وأنجح مدير يقود دون إصدار الأوامر ، ويسمى هذا "ذكاء عدم الهجوم ".
(51) " إطر الإتفاق" تتكون من ثلاث عبارات يمكن أن تستخدمها لتعبر عن إحترامك الشخص الذى تتواصل معه ، وتحافظ على المودة بينكما وهى:-
1- إننى أقدر.....
2- إننى أحترم.....
3- إننى أتفق معك....
وإذا قلت هذا فإن الشخص الآخر يحس أنك تحترمه عندما تتحدث معه بهذه الطريقة ويحس بأنك تسمعه ولايكون عنده ميل للخلاف أو المقاومة ، وليس هناك داعى أن تقول أثناء حديثك " هذا صحيح و لــــــــــــــــكـــــــــن ...." فإن ذلك يعنى أنه ليس صحيحا أو ليس مناسبا ويمكن أن تستبدل كلمة لكن بكلمة " و " " ومن وجهة نظر أخرى " "وفى تصورى .."
(52) لتكن إجابتك ذكية حتى وإن عوملت بغباء .
(53) إذا أردت أن تنجح ، لابد أن تتعلم كيف تواجه الرفض ، وأن تتعلم كيف تجرد هذا الرفض من كل قوته وسلتطه .
(54) كم عدد مرات الرفض التى يمكن ان تتحملها ؟؟؟!
(55)ليس هناك نجاحا حقيقا بدون رفض ، فكلما واجهت رفضا كلما تحسنت وتعلمت اكثر ، وكلما أقتربت من الوصول إلى نتائجك.
(56) " إن الشىء لا يكتمل بمجرد الوصول إليه ، وإنما يكتمل عندما تصل إلى نهايته (57) الذى يرتسخ فى ذهنه أن الدنيا مشرقة سوف يجدها كذلك ، والذى يرتسخ فى ذهنه أن الدنيا كئيبة مملة سوف يجدها كذلك أيضا ، والذى يرتسخ فى ذهنه أن العمل والإنتاج شىء مثير ولذيذ ،سوف يستمتع بما يفعل ، والذى يرتسخ فى ذهنه أن العمل والإنتاج عبء وواجب ثقيل ، سوف يحس بالتعب والإرهاق لدى أى مجهود ، والذى يميل إلى التفاؤل سوف يجد زاد للتفاؤل فى كل شىء يصادفه ، والذى يميل إلى التشاؤم سوف يجد ما يدعوا إلى التشائم فى كل خطوة يخطوها.
(5 إذا وصلت إلى قمة النجاح لنفسك فقط ، فسوف تسقط من فوق فوقها..
وقال تعالى :"من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون أولئك الذين ليس لهم فى الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون".
وفى تفسيرها :- " قوم من أهل الإسلام يعملون العمل الحسن لتستقيم به دنياهم لا يريدون به وجه الله والدار الآخرة ، فيدخلون به النار ويخرجوا من دائرة الإيمان ".
(59) الآن تستطيع أن تفعل ما تريد بعد أخذ الإذن من المعتقد والتصور والفكر
منقول للفائدة
|
|
|