31-05-2009, 11:05 PM
|
#103
|
عضو دائم ( لديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 27460
|
تاريخ التسجيل : 04 2009
|
أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
|
المشاركات :
950 [
+
] |
التقييم : 50
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاولى
ثانيا لنقل انهم لايحترقون لكنهم يتأذون والا هل لك ان تفسر لنا لماذا يفر الجان من سورة البقره ولماذا لاتستطيعها البطله اي السحره واعوانهم ولماذا لايقرب الشيطان البيت الذي تقرأ فيه سورة البقره ..
|
أيه الأحبة الأدلة القرآنية والحديثية تخبرنا أن الشيطان لا يفتح بابا مغلقا ولا ينزع غطاء ولا يحل سقاء ولا يدخل بيتا ذكر صاحبه اسم الله قبل الدخول ولا يأكل معنا حينما نسمي الله ولا يجامع معنا أيضا إذا ذكرنا دعاء المباشرة هذه كلها أمور ثابتة ولها ما يسندها من الشرع
أما حرق الجني بالقرآن فلا دليل عليه من السنة ولا من القرآن ونحن نقول لم يدع ذلك هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
أحيلك اختي الأولى هنا إلى مقطع اليوتوب الذي أنزلناه والذي يتهدد فيه المعالج الجن بالتعذيب والحرق وهذا كله باطل لا سند له فهي مسرحية كما قلنا سابقا فلا الجن يحرق ولا المعالج يستطيع حرقه بالمقابل الذي يتأثر بهذا التهديد والوعيد هو المريضة التي تسمع منه أنه سيحرق ويفعل كذا وكذا وهي الضعيفة فلا يسعها إلا أن تستسلم وتقوم كما لم يكن بها شيءا...
إذا كان القرآن حرق كما يزعم لماذا يدخل معه في حوار وتهديد لماذا لا يقرأ على الجن الماس آيات الحرق من البداية وينهي المسألة في دقائق
إذا كان القرآن يحرق الشيطان كما يدعون فلا داعي لجلسات متكررة
ولا داعي لتعذيب المريضة وأهلها ولا داعي لحضور المعالج إذ يكفي أن يقرأ زوج المريضة او ابوها أو أخوها آيات الحرق وينهي الأمر دون قدوم شخص غريب إلى البيت
حينما نحاصر المعالجين بمثل هذه الأدلة فإنهم يقولون أن المسألة ليست متعلقة بقراءة القرأن فقط بل بنية الراقي فيجب أن تكون نيته الحرق أو التعذيب أو ..أو.. وهذه مراوغة لأنهم يضعون كلام الله في الميزان فإما أن القرآن يحرق أو لا يحرق...
ولنقل أن الأمر متعلق بالنية : لماذا لا يقرأ الزوج آيات الحرق بنية حرق الجني وتنتهي المسألة...
هم يقولون قد لا ينجح لان الرقية دعاء والله يستجيب دعاءنا
هكذا هروب دائم حتى يثبتوا أن لهم كرامات خاصة ليست لغيرهم..
حينما واجناهم بمثل هذه الأمور وقلنا لهم لماذا يرجع الجن مرة أخرى في كثير من الحالات قالوا: أصل الحكاية أن الجني يهرب عندما نقرآ القرآن فلا يحترق ثم حينما نذهب يرجع من جديد ويتلبس ...مراوغات لا تنطلي إلا على ضعاف النفوس...
يحكي الشيخ عبد السلام باري أن عائلة من الجن تلبست بامرأة فأخرج الجني الأول وكان راهبا ثم بعد ذلك أتت زوجته فأخرجا أيضا بعض أخذ ورد ثم جاء ابنهما ثم ابن عمها...
الأمر أصبح فوضى والجن يدخل ويخرج كما يشاء وكأنها عمارة من دون بواب
******************************
الأدعية وآيات القرآن الكريم أيها الأحبة مفادها أن تحفظنا من الشياطين وهي وقاية لا يتخطاها الشيطان فهو يهرب من القرآن ومن ذكر اسم الله ومن التعوذ ولا يقتل أو يحرق..
سأسوق إليكم أحد الأحاديث المرتبط لالمس وكيف عالجها الحبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم
الحديث هو قصة أم زفر
هل استعمل رسول الله الماء أو الزيت المقروء عليه أو أحرق الجني رغم أن المرآة كانت تصرع وتتكشف أم اكتفى بالدعاء؟
هذا هو الحديث فلتتدبره:
عن عطاء بن رباح قال : قال لي ابن عباس - رضي الله عنه – : ( ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ قلت : بلى ، قال هذه المرأة السوداء أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : إني أصرع وإني أتكشف فادع الله لي ، قال : إن شئت صبرت ولك الجنة ، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك ؟ فقالت : أصبر ، فقالت : إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف ، فدعا لها ) ( متفق عليه )
قال الحافظ بن حجر في الفتح ( وعند البزار من وجه آخر عن ابن عباس في نحو هذه القصة أنها قالت : إني أخاف الخبيث أن يجردني ، - والخبيث هو الشيطان - فدعا لها فكانت إذا خشيت أن يأتيها تأتي أستار الكعبة فتتعلق بها ثم قال : وقد يؤخذ من الطرق التي أوردتها أن الذي كان بأم زفر كان من صرع الجن لا من صرع الخلط انتهى ) ( فتح الباري – 10 / 115 )
وفي رواية ( أتت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بها طيف – أي مس من الشيطان - ، فقالت : يا رسول الله ! ادع الله أن يشفيني قال : " إن شئت دعوت الله عز وجل فشفاك ، وإن شئت فاصبري ، ولا حساب عليك " قالت : أصبر ، ولا حساب علي ) ( أخرجه الإمام أحمد والحاكم في المستدرك ، وقال : صحيح على شرط مسلم ، ووافقه الذهبي )
فدعا لها
إن شئت دعوت الله عز وجل فشفاك
الدعاء يشفي المريض بإذن الله ولا وجود للحرق أو القتل فيما ورد أعلاه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاولى
اذا الشيطان ليس له ضرر على الانسان فلماذا نستعيذ بالله منه ومن شره ؟؟ ولماذا نعوذ بالله من نفخه ونفثه وهمزه .؟؟
..
|
من قال أن الشيطان ليس له ضرر بل ضرره كبير
وإليك بعض أعماله جمعتها من كتاب الله
إن إبليس عليه من الله ما يستحق ، منذ أن طرد من الجنة وحتى الان وإلى يوم القيامة ، ليس له عمل إلا إضلال الخلق وإفسادهم ، وله في ذلك طرق وأساليب ، منها :
الإغواء : قال تعالى { فبعزتك لأغوينهم أجمعين (82) إلا عبادك منهم المخلصين } ص 82،83 .
وقال تعالى { قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الارض ولأغوينهم أجمعين } الحجر 39 .
الوعود الكاذبة : قال تعالى { يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا } النساء 120 .
العداوة والبغضاء : قال تعالى { أنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر } المائدة 91 .
الوسوسة : قال تعالى { فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما سوءاتهما } الاعراف 20
النزغ : قال تعالى { إن الشيطان ينزغ بينهم } الاسراء 53 .
الدعوة إلى عبادته : وذلك بدعوتهم إلى عبادة غير الله والكفر بالله وشريعته ، قال تعالى {يا أبت لا تعبد الشيطان } مريم 44 .
الفتنة : قال تعالى { ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم وإن الظالمين لفي شقاق بعيد } الحج 53 .
التحريش بين المسلمين
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : [إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَلَكِنْ فِي التَّحْرِيشِ بَيْنَهُمْ ]رواه مسلم والترمذي وأحمد من حديث جابر رضي الله عنه.
التشكيك في نيته وإخلاصه ، وعلاج هذا قول الحارث بن قيس رضي الله عنه : " إذا أتاك الشيطان وأنت تصلى ، فقال إنك ترائي ، فزدها طولا ً" .
التخويف ، وذلك إما بالتخويف من :
أ-أولياء الشيطان ، يقول الله تعالى : ) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ(175)( سورة آل عمران .
ب-الفقر ، يقول الله تعالى : ) الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ(268)( سورة البقرة .
أتباع خطواته
يَاأَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ(168)
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ(208)
الوعد والأمر بالفحشاء
) الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمْ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ
الاستزلال
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ
قال تعالى { إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا } ال عمران 155
الكيد
لَاتَّبَعْتُمْ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا(83)
قال تعالى { إن كيد الشيطان كان ضعيفا } النساء 76 .
الولاية
وَمَنْ يَتَّخِذْ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا
إيقاع العدواة والصد عن الذكر
إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ(91)
النسيان
وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ(68)
فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ
الوسوسة
فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ
التبذير
إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا(27)
التزيين
وَزَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(43)
تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمْ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ(63)
وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ
الاستفزاز والمشاركة في الأموال والأولاد
وَاسْتَفْزِزْ مَنْ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَولَادِ
الوعد والأمنية
وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمْ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا(64)
وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي
يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمْ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا(120)
العبادة
يَاأَبَتِ لَا تَعْبُدْ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَانِ عَصِيًّا(44)
التشويش
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ
الفتنة
يَابَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمْ الشَّيْطَانُ
لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ(53)
الإضلال
لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنْ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا(29)
وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا(60)
الصد
وَلَا يَصُدَّنَّكُمْ الشَّيْطَانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ(62)
وَزَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنْ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ(24)
النزغ
مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي
وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا(53)
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنْ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(36)
التسويل والاملاء
الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ(25)
النجوى والتحزين
إِنَّمَا النَّجْوَى مِنْ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ(10)
الاستحواذ
اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمْ الشَّيْطَانُ فَأَنسَاهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُوْلَئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمْ الْخَاسِرُونَ(19)
هذه بعض اضرار الشيطان
|
|
|