عرض مشاركة واحدة
قديم 04-06-2009, 11:31 PM   #119
يحي غوردو
عضو دائم ( لديه حصانه )


الصورة الرمزية يحي غوردو
يحي غوردو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27460
 تاريخ التسجيل :  04 2009
 أخر زيارة : 23-03-2012 (02:38 PM)
 المشاركات : 950 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوقااار مشاهدة المشاركة
اخي الكريم العلماء يقولون لان الزيت يبقى مدة اطول على جسم الانسان ..انا اتكلم معك عن تجربة مع الماء والزيت ..
فقد مررت بفترة وجع شديد فجأة وعند دهن الزيت المقري فيه مكان الالم اول مرة اشتد الالم كثيييييييييرا لايحتمل >>> فهل الزيت يؤلم ؟؟؟؟ >>> اذن فما معناه؟؟
ثم تركت لفترة ولم ادهن خشية من الالم الشديد وبعد مدة قررت ادهن واتحمل فدهنت وازداد اكثر واكثر ثم ذهب الوجع والى الان الحمدلله الذي عافاني منه ..
وتجربة ماء زمزم ايضا قرأت فيه وكان بي خوف شديد زال فورا وايضا ابني اسقيته في نفس اليوم ولاول مرة صار ينظر الي عندما اعلمه واتكلم ليتعلم مخارج الحروف ومن ثم يلفظ ورائي ..
و لاننكر ان هناك دجالين كثر وانا احبذ رقيا الانسان لنفسه وولده فهو الافضل .. ولامانع من مشايخ ثقات ونتأكد ولانذهب لاي احد ..
http://www.nafsany.cc/vb/showthread.php?t=50536
أختي الكريمة لا أحد ينكر قدرات ماء زمزم الشفائية وقد تكلم العلماء وبينوا الإعجاز العلمي في ذلك


روى ابن ماجة في سننه (كتاب المناسك، حديث 3053) قال : حدثنا هشام بن عمار حدثنا الوليد بن مسلم قال : قال عبد الله ابن المؤمن أنه سمع أباً الزبير يقول : سمعت جابر بن عبد الله يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ماء زمزم لما شربت له " .

وقد أثبتت الدراسات العلمية التي أجريت على ماء بئر زمزم أنه ماء متميز في صفاته الطبيعية والكيميائية، فهي ماء غازي عسر، غني بالعناصر والمركبات الكيميائية النافعة التي تقدر بحوالي (2000) ملليجرام بكل لتر، بينما لا تزيد نسبة الأملاح في مياه آبار مكة وآبار الأودية المجاورة عن 260ملليجرام بكل لتر، مما يوحي ببعد مصادرها عن المصادر المائية حول مكة المكرمة، وبتميزها عنها في محتواها الكيميائية وصفاتها الطبيعة.


ذكر ابن القيم (رحمه الله ) في كتابه (زاد المعاد) " وقد جربت أنا وغيري من الأستشفاء بما زمزم أموراً عجيبة، واستشفيت به من عدة أمراض فبرئت بإذن الله، وشاهدت من يتغذى به الأيام ذوات العدد قريباً من نصف الشهر أو الأكثر، ولا يجد جوعاً.

وذلك تصديقاً لوصف المصطفى صلى الله عليه وسلم لهذا الماء المبارك بقوله : " فيه طعام طعم وشفاء سقم ".

وذكر الشوكاني (رحمه الله ) في كتابه ( نيل الأوطار ) ما نصه : " قوله (ماء زمزم لما شرب له ) فيه دليل على أن ماء زمزم ينفع الشارب لأي أمر شربه لأجله، سواء كان في أمور الدنيا أو الآخرة لأن (ما) في قوله (لما شرب له ) من صيغ العموم "، وقد دونت في زماننا أحداث كثيرة برئ فيها أعداد من المرضى بأمراض مستعصية بمداومتهم على الارتواء من ماء زمزم.



ماء زمزم فيه شفاء بإذن الله
اعتراضنا على الماء (زمزم أو غيره المقروء عليه بالطريقة التي نراها اليوم في بعض الأماكن والمتاجرة فيه)

وسؤالنا : هل قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم الرقية الشرعية على ماء زمزم أو غيره وبدأ الناس يأخذونه للتداوي به؟

وهل فعل الصحابة ذلك من بعده؟

هذا ما نريد معرفته...

أما زيت الزيتون فقدراته على الشفاء كبيرة
أقسم الله تعالى في قرآنه العظيم بالزيتون فقال : ( والتين والزيتون . وطور سينين ) التين 1 – 2

وأوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم باستعمال زيت الزيتون فقال : " كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة " .


لكن هل أوصى رسول الله القراءة والتفل في الزيت ؟

هل قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم في الزيت وأخذه منه الصحابة للتداوي به؟


 

رد مع اقتباس