08-06-2009, 04:28 PM
|
#127
|
عضو نشط
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 28003
|
تاريخ التسجيل : 06 2009
|
أخر زيارة : 14-02-2010 (01:02 PM)
|
المشاركات :
197 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
استجابة لطلبكم وخدمة للمصلحة العامة أعيد إليكم رسالتكم الغالية مع الشكر وإجابة الدعوة
اخي الكريم
نرجو أن تفصح عن نفسك وتعرفنا على نفسك
كما نرجو أن تقارع الحجة بالحجة
قم بالتسجيل في موقعنا
وحاول أن تقارع الحجة بالحجة
لا أن نقوم بحذف او حجب المواضيع التي من شأنها تبيان الخطأ من الصح
بانتظارك
--- On Sat, 6/6/09, الوشاح . نفساني wrote:
From: الوشاح . نفساني
Subject: رسالة ادارية من نفساني - شـكوى
To: nafsany2008.yahoo.com
Date: Saturday, June 6, 2009, 7:53 AM
الرسالة التالية أرسلت إليك عن طريق نموذج الاتصال بنا في
نفساني
بواسطة الوشاح.
--------------------------------
*بعض الرقاة يسعون لتحقيق غايات شخصية من خلال ممارستهم للرقية الشرعية مثل:
(1)- الاستمتاع بالحرام ومخالفة الشرع تحت مسمى الرقية الشرعية.
(2)- جمع المال بغير وجه شرعي، علما بأنه لا ينكر على الراقي أخذ أجر متواضع مقابل تفرغه.
(3)- السعي وراء الشهرة وتزكية النفس.
فالنقاط الثلاثة المذكورة بظاهرها واضحة للقارئ والمستمع وهناك خبايا أخرى يعرفها أهل الصنعة فكل من اتصف بهذه الصفات وقع بمحذور شرعي ومنزلق خطر من مزالق الشيطان وكان من أصحاب نهج :(الغاية تبرر الوسيلة)وقد يستغل ضيوفه أو يستخدم أقرب الناس إليه لتحقيق غايته، ومن الأمثلة على ذلك:قيام بعض الرقاة بنشر مقاطع فيدو على شبكة الانترنت وغيرها لإثبات أن لهم خصوصية بطرد الجن المعتدي دون غيرهم وقد يكون المقطع الذي نشره من إعداده وإخراجه ، ثم يقول السيف بضاربه طاعنا بالحضور وقد يكون أقلهم تقوى وفقه وحفظ للقرآن الكريم وغيرها من الأمور الشرعية،فمقولة(السيف بضاربه):إذا نسب راق أو أي شخص هذه المقولة لنفسه فهذه مسألة خطيرة وليست مجرد مسألة فيها نظر...فالمدعي يقول ما شاء وواقع الأمر ينظر فيه لمسلك الشخص وحياته،فالجن قد تفرق(تخاف بشدة) من فاسق كما هو حاصل بين بني البشر ففي الغالب تجد أن الأشخاص المنوط بهم مراقبة الناس وإخضاعهم لمسؤوليهم أغلبهم أصحاب ضمائر ميتة،وكذلك بعض الجن والشياطين قد تخاف في الدنيا من الساحر أكثر من خوفها من خالقها،والشيطان يخوف أوليائه.
ومن أمثلة ذلك الطعن بكبار الرقاة الذين أسسوا لعلم الرقية الشرعية وألفوا فيه ,كونه استطاع الوصول إلى طرق تشخيص وعلاج أفضل من طرقهم.
ومن الأمثلة على جمع المال بغير حقه تحديد زمن جلسة الرقية بأقل من خمس دقائق ويقول للمرقي هذه جلسة بمبلغ كذا وأنت بحاجة إلى عدة جلسات تكمل الآن وتدفع أم تذهب وتعود؟...!! فإذا كان بإمكانك رفع الأذى عن أخيك المسلم وتنصره بربع ساعة فلماذا تتركه للشياطين !؟وتطلب منه العودة فتزيد من مدة معاناته وتكلفه فوق طاقته وقد لا يعود لعدم مقدرته المادية أو عدم فراغه أو نفوره منك لاستخدامك هذا الأسلوب معه.فخذ أجرك بالحق وارحم إخوانك (فالراحمون يرحمهم الله) و(المسلم أخو المسلم.........).
فأقول للرقاة الذين ساروا في هذا المنحدر: عودوا قبل فوات الأوان،فالذي أعطاكم قادر على حرمانكم، لا تنفروا الناس من الرقية والرقاة وحافظوا على مسمى الرقية الشرعية، وإذا أكرمكم الله وفتح عليكم بعلم فاشكروا الله وهذا كافي لرفع منزلتكم في الدنيا والآخرة فلا تستطيلوا على عباده ولا تبطلوا أعمالكم وتضيعوا أجركم بالمن والأذى فكلنا مقبلون على الله الذي يعلم السر وأخفى.
نرجو تعديل على الموضوع وإزالة الأسماء الصريحة أوحجب الموضوع
السيرة الذاتية
الاسم:تيسير عبد الرحمن أحمد الوشاح
العنوان:الأردن- محافظة البلقاء- مدينة السلط
تاريخ الميلاد:7/11/1963
التحصيل العلمي:1- شهادة الدراسة الثانوية العامة الفرع العلمي من الأردن عام 1982م
2- دبلوم هندسة ميكانيكية فرع تصنيع المعادن من العراق عام 1986م
الحالة الاجتماعية: متزوج/ عدد أفراد الأسرة 12
العمل السابق: متقاعد
العمل الحالي: معالج بالرقى الشرعية ومتفرغ لها منذ عام 1998م
مما تقدم أنا ليست من علماء الأمة بل إنسان مسلم بسيط وتجاوزا أقول من طلاب العلم المقصرين وليس من حقي التأصيل لمسألة شرعية أو الرد على أقوال أهل العلم وهذا موضوع يتجنبه علماء الأمة في هذا الزمان وغيرة،فأنا وغيري من المجتهدين نتبنى ما نلمس مصداقيته على أرض الواقع وما نحصل من خلاله على نتائج ايجابية شريطة عدم خروجه عن الشرع الإسلامي الحنيف ضمن الأطر العامة ،فإذا لقائنا سيكون على هذا الأساس وأقدم لكم تجربتي الشخصية بموضوع الرقية الشرعية
بدايتي مع الرقى الشرعية:
على أثر ظروف خاصة مر بها بعض أفراد الأسرة قمت بالبحث عن حل لإصابات اعتقدت أنها تعالج بالرقى الشرعية فدلني أحد زملائي بالعمل على كتاب (الصارم البتار للتصدي للسحرة الأشرار/تأليف وحيد عبد السلام بالي)فكانت نقطة البداية وأشار مؤلف الكتاب إلى كتابه الثاني (وقاية الإنسان من الجن والشيطان) فتبنيت ما جاء في الكتابين بعد دراستهما بشكل جيد ،ومن بسطات الكتب التي تباع على الأرصفة والكشكات وبعض المكتبات في بلدي الأردن اشتريت أكثر من عشرين كتابا عن الموضوع لمؤلفين مختلفين على فترات وقمت بدراستها وتلخيص طرق العلاج التي أراها مناسبة لتوجهي وبعيدة عن المخالفات الشرعية واجتهدت بالوصول لمن سمعت بمعاناتهم من الإصابات الروحية من معارفي وغيرهم متحملا عبئ المواصلات وإهداء نسخة من كتاب الصارم البتار لبعضهم حسب حالتي المادية حينها وبفضل الله كنت أحصل على نتائج ايجابية مما زاد في حبي للموضوع،ثم تلتها الخطوة الثانية ألا وهي البحث عن معالجين بالرقية واصطحاب بعض الحالات التي لم أحصل معها على نتائج ايجابية والتعرف على طرق العلاج المتبعة عندهم فكنت مستمع جيد وطالب علم مطيع لا أعترض على طرقهم بالعلاج آخذ ما يوافقني وأترك الباقي ثم جمعت معظم ما توصلت إليه ببحث متواضع وقدمت نسخة منه كبحث في دورة المرشحين في أكاديمية الشرطة الملكية في الأردن عام 1997م ثم تفرغت للرقية بعد تقاعدي أواخر عام 1998م ووضعت عنواني عند عطار من بلدتي السلط فكان يأتي الكم اليسير من المراجعين ومع النتائج الايجابية بفضل الله وكرمه بدأ العدد يزداد حتى اشتهرت بذلك ،ومع كل ما تقدم كنت أشعر أن هناك حلقة مفقودة وهناك بعض الحالات لم أحصل على نتائج ايجابية معها وخاصة الحالات التي يرافقها اهتزازات بالأيدي والأرجل وأحيانا الجسد كاملا واستمرت هذه الحركات رغم التزام أصحابها بالجلسات والبرامج العلاجية بينها،وتقريبا عام 2001 م سمعت عن الشيخ عايش القرعان في الأردن من محافظة اربد فرافقت حالة- لشاب أسرف على نفسه أثناء دراسته بالدول الإباحية لم أفلح بعلاجها – وذهبت إليه وعرفته بنفسي فرقى الشاب وكان الشاب يعطي نفس الحركات عندما كنت أرقيه فأخبرني الشيخ عايش أن هذا الشاب يعاني من إصابتين الأولى حسد مزدوج والثانية مس القرين - وبصراحة لم يدخل مزاجي الشيخ عايش حينها ولم أكن مقتنعا بما قال – ثم أعطى للشاب برنامج علاج يقرأه وهو عبارة عن قراءة سورة البقرة في الصباح على ماء يشرب منه ويمسح جسده ولم يصف له أيا من الماديات ( كالعسل أو الزيت أو حبة البركة)وفي المساء قراءة بعض السور والآيات وتكرار البرنامج لحين عودته لاستكمال ثلاث جلسات فرافقت الشاب في جميع جلساته وأخبرني الشيخ عايش أنه يعطي درسا في الرقية كل يوم سبت لمجموعة من الطلاب الماليزيين وغيرهم من الرقاة وطلاب العلم وعرض علي الحضور إن رغبت بذلك فكنت مستمعا جيدا دقيق الملاحظة وأدون كل ما أرى وأسمع وما زالت الريبة تأخذني بيني وبين نفسي (وخاصة الأمور الثلاثة التي ذكرتها في رسالتي الأولى التي بعثت بها إليكم قبل تسجيلي في المنتدى والتي أرجو أن تكون بيننا وهي سبب رئيس لعدم انتشار ما لدى الشيخ من علم بسرعة ).
كوني راق قبل التعرف بالشيخ،وعندي مبادئ بعلم الرقية لمست أن لديه بحر علم نظري وعملي بالرقى بأسلوب مهذب بعيد عن المخالفات الشرعية ويعطي نتائج سريعة على أرض الواقع ويختصر وقت الراقي والمرقي وكنت آخذ المعلومة وأطبقها على الحالات التي ترد إلي للعلاج وكانت سببا قويا لشهرتي بالموضوع أكثر من الأول
تابعت عنده حوالي ستة أشهر متتالية كل يوم سبت ،وستة أشهر أخرى سبت أحضر وآخر لا أحضر،وبعدها عدلت على بحثي بطرق العلاج وجعلته كتابا وأسميته (علاج الأمراض الروحية بالرقى الشرعية)عام 2002م رقم الإيداع بالمكتبة الوطنية الأردنية(898/4/2002)وتواصلت مع الشيخ عايش حوالي سنة فترات متقطعة مع مرافقة بعض الحالات التي أشعر بأنها بحاجة لمتابعة أكثر، وطلب مني بعض الأشخاص تعلم الرقية فدللتهم عليه فأخبرهم أنه أوقف الدرس الذي كان يعطيه
،ثم انقطعت عنه بعد أن بعثت عليه عائلة من السعودية شعرت أنه بالغ بالأجرة التي أخذها منهم ولم تعد الصلة إلا بعد صدور كتابه (قاضي الفتن في أمور الجن)وأهداني نسخة من الكتاب،وأخيرا أجريت تعديلا على كتابي كي يخدم التشخيص بعلم الإشارة الذي أعمل به بشكل أوسع وأكمل وأسميت كتابي الجديد(الحق المبين لتشخيص ورقية المصابين من اعتداءات الجن والسحر والحسد والعين ومس القرين)عام 2008 م رقم الإيداع لدى دائرة المكتبة الوطنية الأردنية(1843/6/2008)مدعم بفتاوى بعض أهل العلم في السعودية .
إن كان لديكم الرغبة بطرح مواضيع الكتاب على منتداكم لتدارسها وتعميم الانتفاع بها فلا مانع عندي وجزاكم الله خيرا.
أخوكم: تيسير عبد الرحمن الوشاح أبو بدر الدين
|
|
|