25-06-2009, 12:18 AM
|
#6
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 23733
|
تاريخ التسجيل : 04 2008
|
أخر زيارة : 30-08-2014 (05:57 AM)
|
المشاركات :
355 [
+
] |
التقييم : 10
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
تحديد الايات في الرقيا لهم فيها ان القران كله شفاء والجان يختلفون في التأثر فعلى القاريء ان يبحث عن في اي ايه تكون ضعف الجان هذه مسائل اجتهاديه تتبع الاصل وهو قراءة ما شاء من القران ولهم فيه سند ودليل في الصحيح عندما اجتهد الصحابي في رقيا لاحدهم عندما لدغته العقرب فقرأ بسورة الفاتحه واخبروا الرسول ولم ينكر عليهم فهذا دليل ان اي سوره تقرأها لابأس ولو كانت فيها بأس لانكر عليه رسول الله او نهاه عن الاجتهاد في هذا ..
الاخت الاولى
نفس الكلام مافى جديد اكيد القران شفاء كامل ولاكن نقول بالتحديد والتكرار ووو
كان من اجتهاد السلف حتى لو كان من الاصل لابد من الرجوع للاصل والالتزام به.
فى روايه للامام الحسن بن على رضى الله عنهم كان عند الحسن مزرعه فيها مائه نخله وكان يصلى خلف كل نخله ركعتين وبلغ ذلك للرسول صلى الله عليه وسلم ولم ينكر ذلك فمن رغب الاستزاده فذلك خير و لان الحبيب صلى الله عليه وسلم مرسول لااداء رساله فكان مكلف لتحقيق الهدف ذاته بدون زياده ونقص اما نحنا البشر مؤمرين بالعبادة قال الله تعالى :وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون).
ولو اردنا الاستزاده فى فعل الطاعات الحمدلله ولايكلف الله نفس الاوسعها.
ونحنا نعلم كثره الطاعات والاذكار فضلها كبير عندالله ويكون من الاولياء ووو
وهى خاصيه خصها الله عزوجل للمؤمنين لانهم بذلوا الاسباب والله كافئوهم لازيادتهم للطاعات فى حدود الدين .
مثلا لو انا استغفرت الفين استغفار بالعقل والفطرة نقول لاشى فى حديث ال البخاري: حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال: أخبرني أبو سلمة بن عبدالرحمن قال: قال أبو هريرة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة". وفى حديث أنس "أنى لأستغفر الله في اليوم سبعين مرة"، رواه ابن حبان وابن ماجة.
فهذا هو الرسول صلى الله عليه وسلم وهو سيد البشر وهو معصوم مابالك نحنا
فا لوفعلنا مثل الحبيب صلى الله عليه وسلم الحمدلله وكفى ولو ازدنا فالحمدلله كله خير.
لا هناك فرق بين مذاهب وبين فرق افترقت ..
يعني اختلاف المذاهب لوجود احاديث صحيحه مختلفه مثل المذهب الشافعي ومذهب احمد بن حنبل ...هؤلاء كلهم صحيح ولكن والله اعلم هذه الخلافات رحمه بالناس ونوع من التيسير في الدين ورخص شرعيه وكلا له دليله الصحيح الموضوع يطول ويتشعب لكن اكتفي بهذا الشرح البسيط ..
اما اختلاف فرق مثل الصوفيه والشيعه والمعتزله فلا هذه فرق بعضها يخرج عن الدين الاسلامي وبعضها فرق ضلت عن الصواب ويدخلون في حديث تفترق امتي على ثلاث وسبعون فرقه كلها في النار الا من كان على ما انا عليه واصحابي .
اكيد ومافى شك الفرق تحتلف عن المذهب والمعروف هناك عن المذاهب الاربعه
والفرق كبيره ونحنا لانخوض ذلك.
اما تعليقى بقولك انه كل شى بداء من الزيادات فى الدين ووو
ليس صحيح وقد يكون فى بعض الفرق المعروفه بداءت من الزياده ولاكن ايضا شى مهم قى معنى الحديث كما قلت تفترق امتي على ثلاث وسبعون فرقه كلها في النار الا من كان على ما انا عليه واصحابي .
فا حتى لو مازادت فى الدين الحديث واضح انه يكون فيه افتراق لتلك الفرق.
وكذلك الفتن الرسول صلى الله عليه وسلم اخبرها عنها بمعنى البعض يقول ان الناس والزمن ووو حتى لو الناس طيبين برضه سوف تاتى فتن ...
وللحديث بقيه ان شاء الله بما يرقى للفهم والايضاح لنا .
اسئل الله الثبات فى الدبن آمين
|
|
|