الموضوع
:
,, الـمختــرع الأعجــوبة ,,
عرض مشاركة واحدة
09-07-2009, 01:07 AM
#
10
noooor
V I P
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
5696
تاريخ التسجيل :
02 2004
أخر زيارة :
15-11-2010 (09:06 PM)
المشاركات :
8,386 [
+
]
التقييم :
87
لوني المفضل :
Cadetblue
مقتطفات من عدة مواضيع تتحدث عن إختراعاته :
وفي حديث مهند أبو دية عن الغواصة الحديثة ومتعددة الأنظمة الفيزيائية والتي تستطيع الوصول إلى أعمق نقطة تصلها مركبة بشرية في المحيط وتفوقت على الغواصة اليابانية شينكاي يقول المخترع مهنّد بأنني وعلى خلاف ما سمعته مرارًا وتكرارًا فإنني قد وجدت الرعاية والتشجيع من الجميع ، وما زالت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تساندني في سبيل تطوير أعمالي والوصول بها إلى الأفضل. ولم يكن ممكنًا لي أن أصل إلى ما وصلت إليه لولا توفيق الله سبحانه ثم هذا التشجيع والدعم المتواصل من مؤسسات المملكة العلمية والتعليمية .
وكأحد أبناء منطقة جازان أشعر بالسعادة البالغة لمثل هذه الزيارة ، وبالفخر العميق لكوني في هذا الوطن أحظى بدعم وتشجيع يندر أن يكون له نظير في الدول الأخرى .
وما زلت أطمح بأن يصل اختراعي للعالمية بتحقيق عمقًا قياسيًا لا تصل إليه الغواصات الحالية ، وبذلك يتم تسجيل الاختراع ضمن موسوعة جينيس للأرقام القياسية .
الكثير من الاختراعات
من ابتكاراته ايضا تقنية جديدة لأقلام الكتابة هي الأولى من نوعها عالميا وتقدم العديد من المميزات الجديدة في هذا المجال.
فقد تمكن مهند جبريل أبودية، الطالب بقسم هندسة الفضاء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن من تصميم أقلام ذات نهايات ممغنطة تتفاعل مع ورق خاص، تمت إضافة بعض الأنسجة المعدنية إليه، ويمكن وضع هذه الأنسجة في الدفاتر العادية مما يحسن خط المستخدم لهذه التقنية بنسبة قد تصل إلى 60 في المائة. وبحسب أبو دية فإن هذا الابتكار يساعد الأطفال والمصابين ببعض الأمراض العصبية من الكتابة بتناسق مذهل.
وأكد المبتكر أبو دية لـ«الشرق الأوسط» أن هذه الفكرة راودته عندما حاول تصميم قلم فضائي لمساعدة رواد الفضاء والغواصين على الكتابة بشكل متناسق كحل للمشكلة الموجودة، ولكن ابتكار «القلم الممغنط» أظهر مميزات أخرى تجعله مهماً بشكل كبير لشريحة عريضة من المستهلكين فضلاً عن الاقتصار على رواد الفضاء. وأشار أبودية الى أن القلم عندما تمت تجربته مبدئيا في المدارس الابتدائية بالمجمع التعليمي التابع لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ثبت أنه قادر على مساعدة الأطفال من 7 ـ 10 سنوات على الكتابة على السطر بمجرد الكتابة بهذا القلم الممغنط لمدة تتراوح ما بين 10 ـ 25 يوماً.
وتمت تجربة الابتكار خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الماضي على طلاب المرحلة الابتدائية، وكان طلاب صف أول ابتدائي، هم المستهدفين في التجربة، وتم دراسة وتحسين الابتكار، خلال فترة التجربة، طوال العام الدراسي، وذلك من خلال ملاحظات الطلاب.
ويشير أبودية إلى أن أهمية القلم تتمثل في أن اللغة العربية بشكل عام تشكل صعوبة على الأطفال في كتابتها، حيث ان حروفها متصلة، مما يصعب على الطالب في بداية الأمر الثبات طول المسافة التي تحتاجها الكلمة لكي تكتمل على استقامة أفقية، مضيفاً أن الكتابة بواسطة القلم الجديد تجعل الأمر أكثر سهولة، وقال ان الابتكار ليس فقط خاصا بالكتابة باللغة العربية، بل لكل اللغات المكتوبة ما عدا بعض اللغات الشرق آسيوية التي تكون الكتابة فيها من الأعلى إلى الأسفل «إننا بصدد تصميم قلم خاص لتلك اللغات قريبا» وبين ابو دية أن المكفوفين يمكنهم الكتابة بواسطة هذا الابتكار من دون الخوف من عدم التناسق أو الخروج عن السطر. مضيفا أنه «عندما عرض ابتكاره على بعض الأطباء رأوا فيه الحل للمصابين بحالات الرعشة الحركية، كالباركنسون (شلل الرعاش)، وإصابات منطقة المخيخ، والذين يعانون من عدم القدرة على الكتابة باستقامة».
ويطمح أبو دية مستقبلاً لعرض هذا الابتكار في مختلف المعارض العالمية وذلك من ضمن 22 اختراعاً قام بتنفيذها، وذكر أن الابتكار الأخير لم يتم تسجيل براءة اختراع به حتى الآن، وذلك لطول الفترة التي قد تصل إلى 4 سنوات للحصول على براءة الابتكار.
من جهته ذكر علي الغشيري المشرف العلمي للنشاط الطلابي بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أن الابتكار تم اختياره لتمثيل الجامعة في الأسبوع العلمي الذي تقيمه الجامعات في مجلس التعاون الخليجي، في نوفمبر (تشرين الثاني) القادم.
وأضاف الغشيري أن التجارب التي تمت على الابتكار أعطت نتائج مهمة في تحسن الخط والثبات أثناء الكتابة، مما سيجعل تعلم الكتابة للأطفال أمراً سهلاً.
وقال الغشيري انه في حال تم تصنيع هذا الابتكار سيكون له رواج كبير خصوصاً لدى أطفال الصفوف المبكرة، ومن يعانون من عدم الثبات أثناء الكتابة وهذه المشكلة واضحة لدى طلاب الصفوف المبكرة، وبهذا الابتكار سيتحسن أداؤهم بشكل كبير، مما سيعطيهم دافعية أكبر للتعلم.
===============
بعد ان تمكن من انجاز 22 ابتكارا كان اخرها تصنيع غواصة سعودية اطلق عليها اسم ( صقر العروبة 1) حديثة ومتعددة الأنظمة الفيزيائية تستطيع الوصول إلى أعمق نقطة تصلها مركبة بشرية في المحيط وتفوقت على الغواصة اليابانية شينكاي استطاع الشاب مهند جبريل أبودية الطالب بقسم هندسة الفضاء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن أن يبتكر تقنية جديدة لحل مشكلة اختلاف الفولتية (110-220) التي تعد من أكثر مسببات الأعطال الكهربائية في المملكة من خلال اختراع قابس ( فيش ) خاص ، يحمي الجهاز الذي يعمل على كهرباء 110 فولت عندما يتم شبكه بالخطأ بقابس 220 فولت. يقول مهند الذي خصّ «عكاظ» بالحديث حول هذا الاختراع : الفكرة راودتني بعد ملاحظتي ان معظم الاجهزة الكهربائية في المدن التي تعتمد على جهد 110 و 220 فولت تتعرض للاحتراق بسبب اختلاف الفولتية، لذلك وضعت فكرة هذا الاختراع التي ستقضي على مشكلة تلف الاجهزة الكهربائية، مضيفا ان استخدام هذا الاختراع سهل للغاية حيث ان كل ما على المستهلك هو أن يثبت القابس المبتكر على مدخل الكهرباء لأي جهاز منزلي يعمل على كهرباء 110 فولت وعندما يقوم بتوصل الجهاز بكهرباء 110 فولت فإن القابس يعمل وكأنه عادي، أما اذا تم شبكه بالخطأ في كهرباء 220 فولت فإنه لا يوصل الكهرباء إلى الجهاز، ويقوم بتشغيل مصباح أحمر صغير على الجسم الخارجي للقابس لكي يعلم المستخدم أنه شبك الجهاز بالفولتية الخاطئة.
ويضيف مهند اخطط حاليا لعرض اختراعي في العديد من المعارض العلمية حول العالم وسأواصل تطويره ليكون أكثر دقة وأسهل استعمالاً ويكون التحكم بالكهرباء كيميائيا بالكامل، حيث إن القابس يحتوي على دائرة كودراك معقدة لقياس فرق الجهد.
ويمضي مهند قائلا : كل ما اتمناه هو أن يتم دعم تطوير اختراعي لإنتاجه وتوزيعه على البيوت في المملكة بهدف المحافظة على الأجهزة المنزلية من الأعطال الكهربائية التي تنتج بسبب اختلاف الفولطية.
ويطمح أن يتم إنتاج هذا الاختراع في داخل الأجهزة مستقبلاً حتى يساهم في القضاء على المشكلة تماما.
محمد داوود ( جدة ) ـ عكاظ
================
سعودي يبتكر قفازا إلكترونيا يترجم لغة الإشارة إلى أصوات
ابتكر طالب سعودي قفازا إلكترونيا لتمكين الصم والبكم من التواصل بسهولة ووضوح مع الآخرين حيث تعمل تلك القفازات على ترجمة لغة الإشارة إلى كلام واضح ومسموع في دائرة قطرها يتراوح بين مترين إلى خمسة أمتار.
وقال مهند جبريل أبو دية الطالب بقسم الفيزياء بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لـ"الوطن" إن الفكرة نبعت لديه من خلال متابعته محاولات الصم والبكم لشرح للتواصل مع الآخرين من الأسوياء والتي كثيرا ما تفشل في خلق نوع من التفاهم المتبادل لعدم شيوع لغة الإشارة بين الناس وهو ما يسبب للصم والبكم إحباطا شديدا ويجعلهم ينحازون إلى العزلة. ولفت إلى أنه بدأ في دراسة لغة الإشارة والتعرف على عالم الصم والبكم حتى اهتدى إلى هذه الطريقة التي تساعد على تواصلهم مع الآخرين بيسر وسهولة.
وتتلخص فكرة الابتكار في ارتداء الشخص قفازين متصلين بجهاز كمبيوتر صغير يوضع في الجيب ومن ثم يضغط زر التحدث وزر اختيار اللغة وبينما هو يتحدث بلغة الإشارة تقوم المجسات الموضوعة في القفازين بالتعرف على تلك الإشارات ومن ثم ترسلها إلى الكمبيوتر والذي يحلل بدوره تلك الإشارات ويقوم بتحويلها إلى أصوات عبر مكبرات صوت صغيرة مثبتة في طرفي القفازين.. ويمكن اختيار نبرة الصوت لكي تناسب الشخص إن كان طفلاً أو امرأة أو رجلاً.
ولفت أبو دية إلى أنه أنجز نموذجا أوليا ناطقا بالإنجليزية ويفكر في عرضه في العديد من المعارض العلمية حول العالم، كما يعطف حاليا على برمجة ابتكاره ليكون ناطقا بالعربية وتغذية ذاكرة القفاز بأكثر من 10 آلاف كلمة بطريقة واقعية تشبه الصوت الطبيعي .
فهد العيلي (الدمام) - الوطن
فترة الأقامة :
7794 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
17
إحصائية مشاركات »
noooor
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1.08 يوميا
noooor
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع noooor المفضل
البحث عن كل مشاركات noooor