عرض مشاركة واحدة
قديم 09-07-2009, 08:44 AM   #8
سمير ساهر
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية سمير ساهر
سمير ساهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28244
 تاريخ التسجيل :  07 2009
 أخر زيارة : 17-07-2011 (06:26 PM)
 المشاركات : 526 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوراني مشاهدة المشاركة
أخي الكريم سمير
دعنا نتفق أولا ،،،
هل هذه اللغة خاصة بك ، هل تبتكر قواعد عربية جديدة تكتب بها كتابك الذي يحتاج الى الترجمه ،،؟؟
قبل الترجمه ، وهي ليست بالصعبه ، يجب تبيان مفرداتك من الناحية اللغويه ،، والتأكد من الأفعال التي تكتبها ،،،
فعل ومفعله وتفعال وما الى ذلك ،،، فنرجو التوضيح أولا ...
السلام عليكم
الأخ الأستاذ الحوراني
أولا: بشأن الموازين التي أتوسل بها من التي وردت هنا، فأنا لم آتِ بجديد، فيوجد مقال للأستاذ إدريس بن الحسن العلمي عن استعمال هذه الأوزان على الرابط التالي:
http://www.voiceofarabic.net/index.p...0-23&Itemid=43

هناك موازين لم يستخدمها أحد من قبلي، ولم أذكرها هنا، وهي عشرة موازين تقريبا، وقد شرحت كيفية التوسل بها في الكتاب بما لا مزيد عليه.. قد يقال ومن أنتَ لتستعمل ميزان غير مستعمل، أقول من هم الذي استعملوا موازين من قبلي، ولم يستأذنوا أحدا في استعمالها؟!، ثم أنَّني توسلت بها في مواطن لا يمكنني الاستغناء عنها إلا بكتابة كلمات كثيرة لو لم أتوسل بها، فالأوزان رحمة من عند الله، تجعل الفهم اسرع بالتوسل بها، بعكس الحال إنْ لم يُتَوَسل بها.

ثانيا: وردت كلمة فترة بمعنى انقطاع، وليست بمعنى مدة، هذا المعنى ليس من عندي، فهو في قوله تعالى:{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}المائدة:19.
كلمة " على فترة من الرسل " التي في الآية تعني أنَّ الله لم يرسل رسلا بعد عيسى - عليه الصلاة والسلام - وقبل رسالة محمد - عليه الصلاة والسلام -، أي تُوُقِف عن إرسال رُسُل، أي فترة.

الأخ الأستاذ الحوارني، هل أنت متخصص في علم النفس؟
إنْ كان الجواب ببلى، فهل تتقن اللغة الإنجليزية؟
إنْ كان الجواب ببلى، فما رأيك أنْ تترجمه، ولا تلقي بالا لمَا تراه غير متوافق مع رأيك، فهذا هو العلم، ففي البداية يبدو غريبا مستبعدا، وسبب هذا إما أنَّ الانسان اعتاد على شيء بحيث يري غيره خطأ وهو صوات، وإما أنَّه ينظر إليه بالعقل المجرد، لا بالعقل المُسَدَّد، أقصد العقل العملي، ولا أريد أنْ أقول العقل المُؤيد، فهو عقل يحتاج من الإنسان أنْ يخوض التجربة بنفسه، فعافاكم الله عن هذا الخوض، فأنتم في غنى عنه.
أنتظركم.
بارك الله فيكمـ.


 

رد مع اقتباس