24-07-2009, 05:56 PM
|
#5
|
عضـو مُـبـدع
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 27726
|
تاريخ التسجيل : 05 2009
|
أخر زيارة : 21-04-2017 (06:29 AM)
|
المشاركات :
470 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اختي يا رب ارجوك شكرا على مرورك
والقدره على المواجه تجي مع العلاج
العلاج الدوائي بالادويه الفعاله مثل سيروكسات وسبراليكس وبروزاك
استخدام الحبوب المهدئه عن حدوث نوبة الهلع مثل الزانكس وهذه الحبوب بتهديك وتبعد كل اعراض نوبة الهلع
و العلاج السلوكي المعرفي..لازم تروحي عند اي اخصائيه وتسوي جلسات العلاج السلوكي المعرفي الي راح تطور تفكيرك وتطور سلوكك..ولازم تقرئين وتبحثين في النت عن العلاج السلوكي والتفكير الايجابي..ومع الوقت والتدريب صدقيني راح تستطيعين ان تواجهي نوبة الهلع
وبشكل عام لازم تستخدمي الحبه المهدئه عن حدوثة نوبة الهلع بذات اذا كانت قويه..يعني لا تقعدي تعانيين من الام النوبه والحبه المهدئه عندك وما تستخدمينها
واذا تبغين تتاكدين ان نوبات الهلع بسيطه..لازم تعرفين وش يدور في جسمك بالضبط بسبب نوبات الهلع وما يحدث لك بالضبط بسببها..وانا بنقلك هنا تعريف للنوبه وماذا يحدث في الجسم بالضبط بسبب هذه النوبه
"نوبات الهلع : هي نوبات متكررة من القلق الشديد (الهلع) لا تقتصر على - أو ترتبط بـ - موقف خاص أو مجموعة من الظروف، وبالتالي لا يمكن التنبؤ بحدوثها ، وأما ما يشعر به الفرد أثناءها من تغيرات في جسده ـوهذا ما أريدك أن تستوعبيه جيدًا يا عزيزتي ـ فهو بالضبط كتغيرات الجسد في حالة الخوف وبالضبط كتغيرات الجسد في حالة الغضب ، وبالضبط كتغيرات الجسد في حالة ممارسة الجنس ، وبالضبط كتغيرات الجسد في حالة الجري لمسافة معقولة وممارسة الرياضه.
لكن المرعب والمسبب للهلع هو حدوثُ النوبة دون أي من تلك الأسباب التي يفهمها الشخص ويستوعبها ، وأريدك أن تخلصي من هذا الكلام إلى نقطتين الأولى أن التغيرات الجسدية التي تطرأ على الجسد أثناء نوبة الهلع ليست أكثر من تغيراته أثناء الجري ، أي أنها ليست خطيرة ولا تدل على مرض ، وأما النقطة الثانية فهي أن التفسير الذي نعطيه نحن لأنفسنا لما يطرأ على أجسادنا من تغير هو الفيصل في الأمر ، فبينما يرجع الإنسانُ الأمر إلى خوفه من مثيرٍ يعرفه في حالة الخوف ، ويرجعه إلى غضبه من شيء ما في حالة الغضب ، وإلى ممارسة الجنس في حالة الجنس وإلى تغيرات طبيعية لأنه تريض أو بذل مجهودًا في حالة الجري وهو في كل هذه الحالات لا يصاب بالقلق لأن الأمر بالنسبة له يبدو مفسرا ، وأما في حالة نوبة الهلع التي تحدثُ من تلقاء نفسها فإن الشخص يفسرها (في غياب أي من الأسباب المعقولة بالنسبة له) على أنها دليلٌ على خطرٍ ما يتهددُ جسده كما سنبينُ فيما يلي." انتهى
|
|
|