نفساني - عرض مشاركة واحدة

04-08-2009, 02:58 PM

{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ}، {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ}.. فالقرآن يطلب من الإنسان، أن لا يجد في نفسه حرجا فيما قضى به النبي (ص).. فإذا اختلف الإنسان مع أخيه المؤمن في: مسألة...وظهر الحق وظهرت الأدلة الواضحة التي لا لبس فيها
فرأى ذلك الإنسان في نفسه ثقلا أو تثاقلا، فهو -في الواقع- ليس مصداقا لهذه الآية؛ لأنه يجب أن لا يجد في نفسه حرجا، مما قضى الله، ورسوله...

ما قد يراه البعض خرافة يراه البعض الآخر موضوعا مميزا خاصة إذا كان مبنيا على الأدلة من السنة المطهرة

http://www.rogyah.com/vb/showthread.php?p=233761

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نتمنى ألا نكون ممن قال الله فيهم : ( وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد ) [ البقرة : 206 ]

وأن نعود إلى الله ونعلم أن التوبة تَجُب ما قبلها ، قال تعالى : ( فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم ) [ المائدة : 39]
وقال تعالى : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى الله وأسلموا له .. ) [ الزمر : 53، 54]