13-11-2002, 04:54 PM
|
#1
|
( عضو دائم ولديه حصانه )
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 880
|
تاريخ التسجيل : 11 2001
|
أخر زيارة : 25-11-2005 (07:37 PM)
|
المشاركات :
3,006 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
**نفايات التاريخ**, للذين لا يبصرون حقـيقـة الخـلق ..
الموضوع طويل وعميق وبه من المعلومات القيّمه الكثير ...
تذكرون نظرية داروين ؟؟ والتي يؤمن من خلالها أن ألأنسان أصله قرد؟ أكرمنا الله عن ذلك
قبل البدء لنعرف من هو داروين ؟
عالم أحياء انجليزي غض يدعى تشارلز داروين Charles Robert Darwin.وضع داروين أفكاره في البداية ضمن كتاب أسماه "أصل الأنواع عن طريق الاختيار الطبيعي" عام 1859. يدعي داروين في كتابه أن كل الأحياء لها سلف واحد وأنها تطورت عن بعضها بطريق الانتقاء الطبيعي. والذين يتم قبولهم في المحيط الذي يعيشون فيه، تنتقل صفاتهم إلى الأجيال التالية، ومن خلال التراكم عبر الأزمنة تقوم هذه الصفات الجيدة بتحويل الأفراد إلى أنواع مختلفة تماما. وبهذا يكون الإنسان أكثر منتجات الانتقاء الطبيعي تطورا. باختصار يكون أصل كل نوع من الأنواع نوع آخر
. وتعود جذور هذه الفلسفة إلى ماض بعيد حيث الإغريق القدامى
طبعا ها النظريه يعتنقها أعداء الدين والملحدين منهم أيضا ..
نظرية داروين أو نظرية التطور تخفت تحت عباءة العلم لقرون مضت ورغم كل الجهود التي بذلت قديما لم تثبت التجارب أو المكتشفات العلمية صحتها.,في الحقيقة تُعرّفنا "الحقيقة العلمية جدا" التي تقوم عليها النظرية، وتستمر في تعريفنا، بأن نظرية التطور ليس لها أي امتياز في عالم الحقيقة.
العلم الحديث أثبت فشل ذلك لأن:
** الحمض الأميني الذي تنشاء عنه الحياه لا يمكن أن يكون تشكل عن طريق الصدفه البحته فإلى الآن لم يتمكن أحد من تركيب أو تكوين الخليه
بلأضافه إلى أن العالم الاسترالي النباتي ماندل ..أكتشف بنيّات الصبغيات والمورثات مما تسبب بأزمه كبيره لنظرية التطور
تدرون ليش؟
لأن حمض ال دي إن أي لا يمكن أن يكون تشكل با الصدفه ..
بالاضافه إلى أنه لم يتم الحصول إلى الآن على أي شكل تحولي .. ...يعني أن الديناصور ممكن يتحول إلى تمساح ثم سحليه ثم ..............:)
بداء العلماء يتشبثون با النظريه الاخيره الصبغيات والمورثات
وبداء جماعة داروين والمتعصبين له يعدلون ويصلحون في نظرية داروين ,
مو هاين عليهم كلام داروين يطلع غلط :)
فقامت عدةت توجهات منها
**"الداروينية الجديدة" وحسب هذه النظرية فإن الأنواع تتطور كنتيجة عن حدوث الطفرة، أي تغير بسيط في المورثات، ويبقى على قيد الحياة أكثرها ملائمة حسب قانون الانتخاب الطبيعي.
**ذخرجوا بادعاء جديد أطلقوا عليه مصطلح "التوازن المتقاطع" لا يستند إلى أي أسس علمية أو عقلية. يقول هذا المبدأ ان الكائنات الحية قد تطورت فجأة إلى أنواع أخرى دون أشكال تحولية. بتعبير آخر ظهرت أنواع دون جدود تطورية. هذه طريقة وصف الخلق. وبالرغم من أن التطوريين كانوا ينفرون من هذا المبدأ إلا أنهم حاولوا أن يغطوه باعتبارات غير مفهومة. مثلا قالوا بأن الطير الأول الذي عرفه التاريخ ظهر فجأة من بيضة أحد الزواحف. نفس النظرية تقول بأن اللواحم الأرضية قد تحولت إلى حيتان عملاقة بعد تحول مفاجئ وشامل..
. إللي يقرا الكلام اللي فوق يظن إن قصة الاميره سندريلا حقيقيه ويظن إن الامير إللي تحول لضفدع يوما ما كان يحكي الواقع وعليه من الممكن أن يكون فلان اليوم أمير وأمس قطه وغدا طير يحلق في السماء . :)
لكن قصة خروج الطير فجأة من بيضة أحد الزواحف حيرت العلماء كثيرا ووضعتهم في خانه حرجه جدا فكيف يفسرون ذلك ؟؟وهم الذين آمنوا به ؟
لأن تطور نوع عن نوع أخر، وحسب قول التطوريين أنفسهم، يحتاج إلى تغير كبير وواسع في المعلومات الجينية. على كل حال لا يمكن للطفرة أن تحدث تطوراً في المعلومات الجينية أو تزيد عليها شيئا، هي فقط تقوم بتشويش المعلومات الجينية. لذلك فإن الطفرة الكبيرة التي يتخيلها نموذج "التوازن المتقاطع" هي إنقاص أو إفساد "كبير" في المعلومات الجينية
أيضا التطور المتدرج للطير سالف الذكر قد ينتج عنه حيوان نصفه طير ونصفه من الزواحف مثلا
ونقطه أخيره وضعتهم أيضا في موقف لا يحسدون عليه , هي أن الاعضاء الدقيقه مثل العين والانف والامعاء والكلى لا يمكن أن تتكون با الصدفه البحته
............ فااااصل .... سا أجعل من موضوع إنجنير قدوة لي وأدعوكم لتسبحوا لله 20 مره ............. نعود لتكملة الموضوع بعد صلاة التراويح ....
|
|
|