المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتــار!!!!
قابلها على الشات
تواصل معها ليالي وايام
بدأ قلبها ينبض بحبه
طلبت رقمه
هي بادرت وكلمته
كانت المسكينة فاقدة لكلمات الحب والحنان
طالت غيبة الحبيب
تغلى عليها فتره
لاعذار واهية
تملك قلبها
وصارت تنتظر الفرصة لسماع صوته
وأخيرا تنازل الحبيب وكلمها
وكعادته :
هذا صوت بشر ولا ملاك
ياه ما أحلاه
ما عمري سمعت مثله
إذا كان هذا الصوت كيف يكون الشكل
غابت حبيبته في غرام
استهواها الشيطان
نسيت الرقيب
تناست الأخلاق التي تربت عليها
فكرت بعاطفتها قبل قلبها
وبدأ صاحبها وحبيب الروح يذكر سبب اتصاله بها وتمسكه بها
فكان يكابر أيام وهي تسأله /ما الذي تريده مني حبيبي
نطق لسانه : اريدك زوجة بالحلال.
ذابت شوقا إليه , كونه اختارها من بين البنات لتكون شريكة حياته.
سرحت في وهم الحب المزيف , نامت على أحلام الضياع .
اخبرته بأنها كل يوم تزداد محبته في قلبها
لا تستطيع الانتظار , هيا تقدم واخطبني من أخلي
أنا بانتظارك ....ارجوووووووووك استعجل فأنا مشتاقة إليك.
هنا بدأ الحبيب المراوغ بإبداء رغيته في رؤيتها حقيقة
بعيدا عن الشاشة والجوال
على بساط المحبة نلتقي
اراك وتراني ,,,,وصدقيني لن ترين مني إلا مايسرك ويفرحك
فكم عانينا من الفراق
الم يحن وقت اللقاء
بدأ قلبها الذي فيه إيمان ينبض , وضميرها يقووووول ( لا والف لا)
ولكن الحب أعمى
تجاهلت كل شيء
وافقت ,,,,وبشروط ,,,,,,,,(,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,)!!!!!
تم اللقاءالأول , وكان يخطط للقضاء عليها
كان حبه المزيف , وراءه ذئب مفترس
تم اللقاء , ولكنهم كانوا لا يعلمون أن كل ما تم الاتفاق عليه بدون أن يعلمون
كان تحت رقابة رجال الهيئة سدد الله خطاهم .
تقابل الذئب مع فريسته
وأخذها معه على قوله نتمشى
وانتظرو ا تكملة هذا للقاء وما حصل (القصة حقيقية)
البتار
|